ندد المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الإعلام العرب بمشروع قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي لمنعها رفع الأذان من خلال مكبرات الصوت في مدينة القدس.
ودعا "المكتب" - في ختام دورته السادسة التي عقدت اليوم الأربعاء، بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية، برئاسة مصر - وسائل الإعلام العربية إلى التنديد بهذا المشروع على كافة المستويات الإقليمية والدولية.
وأكد المكتب، مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة للأمة العربية وعلى الهوية العربية للقدس الشرقية المحتلة عاصمة دولة فلسطين.
وتبنى "المكتب" اختيار مدينة القدس عاصمة دائمة للإعلام العربي مع اختيار عاصمة عربية أخرى بشكل سنوي تكون عاصمة للإعلام العربي ودعوة الدول ووسائل الإعلام العربية إعطاء مساحة ووضع شعار خاص للاحتفال بالقدس عاصمة للإعلام العربي وتحديد موعد للاحتفال المركزي بالقدس عاصمة للإعلام العربي في مدينة رام الله بدولة فلسطين.
وطلب "المكتب" من اتحاد الإذاعات العربية التعاون والتنسيق مع كافة وكالات الأنباء والفضائيات العربية لتوحيد البث الزمني المباشر لهذه الفعاليات الخاصة بالقدس.
ودعا "المكتب" الجهات المعنية بالإعلام في الدول العربية لنقل ما يجري في الأراضي الفلسطينية ومنح الخبر الفلسطيني المساحة اللازمة حتى يطلع العالم على حقيقة ممارسات دولة الاحتلال الإسرائيلية بالإضافة إلى تعزيز البرامج والمشروعات الخاصة بدعم القدس وتخصيص أسبوع لدعم المدينة ومواطنيها وكشف ماتتعرض له المدينة المقدس من أخطار التهويد وتغيير طابعها التاريخي والسكاني.
وكلف "المكتب" بعثات الجامعة العربية في الخارج مخاطبة وسائل الإعلام المختلفة في الدول المتواجدة فيها هذه البعثات لشرح ما يجري على الأراضي العربية المحتلة من انتهاك وتهويد لمدينة القدس وفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية.
وفيما يخص دور الإعلام العربي في التصدي لظاهرة الإرهاب، طالب "تنفيذي وزراء الإعلام العرب" من اتحاد الإذاعات العربية وضع خطة لعقد ورش عمل ودورات خاصة للمحررين والإعلاميين في المجال السمعي والمرئي والإلكتروني حول كيفية التعاطي مع أحداث الإرهاب ومعالجتها.
واعتمد "المكتب" توصيات الحلقات النقاشية التي عقدت في البحرين والسودان حول دور الإعلام العربي في التصدي لظاهرة الإرهاب.
وفيما يخص الإعلام وأجندة التنمية المستدامة، طالب المكتب من الأمانة العامة للجامعة العربية تعميم المسودة النهائية لخارطة الطريق الإعلامية العربية لتنفيذ أجندة التنمية المستدامة 2030 لإبداء ملاحظاتها تمهيدا لرفعها للدورة المقبلة لوزراء الإعلام العرب لإقرارها.
وفيما يخص الاستراتيجية الإعلامية العربية، حث المكتب التنفيذي لوزراء الإعلام العرب، الدول الأعضاء بموافاة الأمانة العامة بملاحظاتها حول هذه الاستراتيجية حتى تتمكن الأمانة من الانتهاء من المشروع النهائي للاستراتيجية الإعلامية العربية المحدثة وعرضها على الدورة الـ48 لمجلس وزراء الإعلام العرب المقررة في مايو 2017 لإقرارها.
ورحب "المكتب" بإنشاء اتحاد إذاعات الدول العربية لأكاديمية متطورة للتدريب الإعلامي بمقر الاتحاد للاستفادة منها في مجال التدريب على التنمية المستدامة ونشر الوعي بمتطلبات هذا المشروع الحيوي.
وفيما يخص بالاحتفال بيوم الإعلام العربي الذي يصادف 21 إبريل من كل عام، طالب "المكتب" من الدول الأعضاء الترويج والإعلان لجائزة التميز الإعلامي للدورة الثانية ليوم الإعلام العربي في مجال الإذاعة المسموعة 2016 – 2017، وحث الدول الأعضاء التقدم بالأعمال المرشحة لنيل جائزة التميز الإعلامي في موعد غايته نهاية فبراير المقبل.
وتابع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الإعلام العرب، الخطة الجديدة للتحرك الإعلامي العربي في الخارج بهدف تحديث وتطوير هذه الخطة، وطالب من الأمانة العامة للجامعة العربية وبعثاتها في الخارج مواصلة التحرك الإعلامي على الساحة الدولية لتعزيز الصور الإيجابية للعرب والمسلمين.
كما طالب "المكتب " من الدول الأعضاء التي لم تسدد بعد حصصها المستحقة في ميزانية الخطة أن تقوم بالمبادرة بتسديد هذه الحصص.
وفيما يتعلق بشأن التطورات المتعلقة بالمؤسسة العربية للاتصالات الفضائية "عرب سات"، أطلع "المكتب" على تقرير وتوصيات فريق الخبراء المتخصص المعني بوضع الإجراءات والخطوات اللازمة من النواحي الفنية والتشريعية والقانونية لوقف بث القنوات الفضائية التي تسيء لأي دولة عربية من الدول الأعضاء.
وطلب من الدول الأعضاء تقديم ترشيحاتها لعضوية الفريق الفني القانوني المختص لاقتراح إنشاء أو تعديل القوانين والتشريعات المناسبة للتعامل مع القنوات التي تسيء لأي دولة عربية ورفع مذكرة مملكة البحرين لهذا لفريق بعد تشكيله للنظر والبت فيها، وكلف "المكتب" الأمانة العامة للجامعة العربية لتعميم وثيقة "مبادئ استرشادية لتنظيم البث الفضائي الإذاعي والتليفزيوني في المنطقة العربية" على الدول الأعضاء للاسترشاد بها.
وقرر المكتب عقد دورته السابعة والدورة الـ48 لمجلس وزراء الإعلام العرب خلال شهر مايو المقبل في القاهرة.
ودعا "المكتب" - في ختام دورته السادسة التي عقدت اليوم الأربعاء، بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية، برئاسة مصر - وسائل الإعلام العربية إلى التنديد بهذا المشروع على كافة المستويات الإقليمية والدولية.
وأكد المكتب، مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة للأمة العربية وعلى الهوية العربية للقدس الشرقية المحتلة عاصمة دولة فلسطين.
وتبنى "المكتب" اختيار مدينة القدس عاصمة دائمة للإعلام العربي مع اختيار عاصمة عربية أخرى بشكل سنوي تكون عاصمة للإعلام العربي ودعوة الدول ووسائل الإعلام العربية إعطاء مساحة ووضع شعار خاص للاحتفال بالقدس عاصمة للإعلام العربي وتحديد موعد للاحتفال المركزي بالقدس عاصمة للإعلام العربي في مدينة رام الله بدولة فلسطين.
وطلب "المكتب" من اتحاد الإذاعات العربية التعاون والتنسيق مع كافة وكالات الأنباء والفضائيات العربية لتوحيد البث الزمني المباشر لهذه الفعاليات الخاصة بالقدس.
ودعا "المكتب" الجهات المعنية بالإعلام في الدول العربية لنقل ما يجري في الأراضي الفلسطينية ومنح الخبر الفلسطيني المساحة اللازمة حتى يطلع العالم على حقيقة ممارسات دولة الاحتلال الإسرائيلية بالإضافة إلى تعزيز البرامج والمشروعات الخاصة بدعم القدس وتخصيص أسبوع لدعم المدينة ومواطنيها وكشف ماتتعرض له المدينة المقدس من أخطار التهويد وتغيير طابعها التاريخي والسكاني.
وكلف "المكتب" بعثات الجامعة العربية في الخارج مخاطبة وسائل الإعلام المختلفة في الدول المتواجدة فيها هذه البعثات لشرح ما يجري على الأراضي العربية المحتلة من انتهاك وتهويد لمدينة القدس وفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية.
وفيما يخص دور الإعلام العربي في التصدي لظاهرة الإرهاب، طالب "تنفيذي وزراء الإعلام العرب" من اتحاد الإذاعات العربية وضع خطة لعقد ورش عمل ودورات خاصة للمحررين والإعلاميين في المجال السمعي والمرئي والإلكتروني حول كيفية التعاطي مع أحداث الإرهاب ومعالجتها.
واعتمد "المكتب" توصيات الحلقات النقاشية التي عقدت في البحرين والسودان حول دور الإعلام العربي في التصدي لظاهرة الإرهاب.
وفيما يخص الإعلام وأجندة التنمية المستدامة، طالب المكتب من الأمانة العامة للجامعة العربية تعميم المسودة النهائية لخارطة الطريق الإعلامية العربية لتنفيذ أجندة التنمية المستدامة 2030 لإبداء ملاحظاتها تمهيدا لرفعها للدورة المقبلة لوزراء الإعلام العرب لإقرارها.
وفيما يخص الاستراتيجية الإعلامية العربية، حث المكتب التنفيذي لوزراء الإعلام العرب، الدول الأعضاء بموافاة الأمانة العامة بملاحظاتها حول هذه الاستراتيجية حتى تتمكن الأمانة من الانتهاء من المشروع النهائي للاستراتيجية الإعلامية العربية المحدثة وعرضها على الدورة الـ48 لمجلس وزراء الإعلام العرب المقررة في مايو 2017 لإقرارها.
ورحب "المكتب" بإنشاء اتحاد إذاعات الدول العربية لأكاديمية متطورة للتدريب الإعلامي بمقر الاتحاد للاستفادة منها في مجال التدريب على التنمية المستدامة ونشر الوعي بمتطلبات هذا المشروع الحيوي.
وفيما يخص بالاحتفال بيوم الإعلام العربي الذي يصادف 21 إبريل من كل عام، طالب "المكتب" من الدول الأعضاء الترويج والإعلان لجائزة التميز الإعلامي للدورة الثانية ليوم الإعلام العربي في مجال الإذاعة المسموعة 2016 – 2017، وحث الدول الأعضاء التقدم بالأعمال المرشحة لنيل جائزة التميز الإعلامي في موعد غايته نهاية فبراير المقبل.
وتابع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الإعلام العرب، الخطة الجديدة للتحرك الإعلامي العربي في الخارج بهدف تحديث وتطوير هذه الخطة، وطالب من الأمانة العامة للجامعة العربية وبعثاتها في الخارج مواصلة التحرك الإعلامي على الساحة الدولية لتعزيز الصور الإيجابية للعرب والمسلمين.
كما طالب "المكتب " من الدول الأعضاء التي لم تسدد بعد حصصها المستحقة في ميزانية الخطة أن تقوم بالمبادرة بتسديد هذه الحصص.
وفيما يتعلق بشأن التطورات المتعلقة بالمؤسسة العربية للاتصالات الفضائية "عرب سات"، أطلع "المكتب" على تقرير وتوصيات فريق الخبراء المتخصص المعني بوضع الإجراءات والخطوات اللازمة من النواحي الفنية والتشريعية والقانونية لوقف بث القنوات الفضائية التي تسيء لأي دولة عربية من الدول الأعضاء.
وطلب من الدول الأعضاء تقديم ترشيحاتها لعضوية الفريق الفني القانوني المختص لاقتراح إنشاء أو تعديل القوانين والتشريعات المناسبة للتعامل مع القنوات التي تسيء لأي دولة عربية ورفع مذكرة مملكة البحرين لهذا لفريق بعد تشكيله للنظر والبت فيها، وكلف "المكتب" الأمانة العامة للجامعة العربية لتعميم وثيقة "مبادئ استرشادية لتنظيم البث الفضائي الإذاعي والتليفزيوني في المنطقة العربية" على الدول الأعضاء للاسترشاد بها.
وقرر المكتب عقد دورته السابعة والدورة الـ48 لمجلس وزراء الإعلام العرب خلال شهر مايو المقبل في القاهرة.
