أطلقت غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى رئيس مجلس ادارة صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطى الفيلم الروائى القصير "(4 × 6) الذى تم انتاجة بالتعاون بين صندوق الادمان والهيئة العامة لقصور الثقافة، بهدف رصد الاثار السلبية لتعاطى المخدرات وايجابيات التعافى منه.
جسد الفنان محمود عبد المغنى بملامحه المصرية شخصية شاب تعرض هو وأسرته لمحنة مرض الإدمان وحول بإرادته هذه الحالة إلى نموذج ناجح من التعافى، كما جسدت الفنانة سوسن بدر دور الأم المساندة لإبنها والداعمة له فى رحلة العلاج والتعافي، وذلك بحضور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطى والفنان محمود عبد المغنى والفنانة سوسن بدر.
وقالت "والى" ان صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى والهيئة العامة لقصور الثقافة قاما خلال الفترة الماضية فى الإعداد لإنتاج مكون ثقافى متكامل لمواجهة الثقافة السوداء والمفاهيم المغلوطة حول مشكلة تعاطى وإدمان المواد المخدرة، حيث تم تنفيذ "10" قوافل ثقافية مع الهيئة وتصميم سلسلة من المعارض والمسابقات للشباب، وكذلك تنظيم أنشطة تنوعت بين الغناء والعزف والشعر ومسرح العرائس، وهى الأنشطة التى تم استعرضها خلال الفيلم الوثائقى القصير الذي جسد أهم ملامح هذا التعاون، اضافة الى إنتاج عرض مسرحى مميز يشارك فيه شباب معهد الفنون المسرحية حول مشكلة التعاطى والإدمان، حيث تتضمن المسرحية رسائل توعوية جذابه فى إطار فنى رشيق ومُحبب للشباب، ووضعنا مع الهيئة خطة زمنية طموحة ليجوب هذا العرض المسرحى الجامعات والمدارس فى مختلف المحافظات.
وأضافت "غادة والى انه تم إنتاج سلسلة من الأعمال الروائية القصيرة منها فيلم (4 × 6) الذى يجسد أنشودة واقعية لحياة مريض الإدمان وأسرته، وهى قصة استحواذ خيوطها الفنية من خلال معايشتنا اليومية للحالات المترددة على الخط الساخن لعلاج الإدمان بالصندوق "16023".
فيما وجهت "والى" الشكر للفنان المتميز محمود عبد المغنى الذى جسده بملامحه المصرية شخصية شاب تعرض هو وأسرته لمحنة مرض الإدمان وحول بإرادته هذه الحالة إلى نموذج ناجح من التعافى، والفنانة سوسن بدر التى جسدت بفنها التلقائى دور الأم المساندة لإبنها والداعمة له فى رحلة العلاج والتعافى. لافته الى ان ان تجسيد أبطال العمل هو نموذج من المسئولية الاجتماعية للفنانين بتطوعهم بالمشاركة فى هذا العمل، ونفخر فى صندوق مكافحة وعلاج الإدمان أن جميع الفنانين والرياضيين المشاركين معنا فى حملة "أنت أقوى من المخدرات" يشاركون تطوعًا وبلا أي مقابل مادى فى هذه الأعمال القومية.
جسد الفنان محمود عبد المغنى بملامحه المصرية شخصية شاب تعرض هو وأسرته لمحنة مرض الإدمان وحول بإرادته هذه الحالة إلى نموذج ناجح من التعافى، كما جسدت الفنانة سوسن بدر دور الأم المساندة لإبنها والداعمة له فى رحلة العلاج والتعافي، وذلك بحضور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطى والفنان محمود عبد المغنى والفنانة سوسن بدر.
وقالت "والى" ان صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى والهيئة العامة لقصور الثقافة قاما خلال الفترة الماضية فى الإعداد لإنتاج مكون ثقافى متكامل لمواجهة الثقافة السوداء والمفاهيم المغلوطة حول مشكلة تعاطى وإدمان المواد المخدرة، حيث تم تنفيذ "10" قوافل ثقافية مع الهيئة وتصميم سلسلة من المعارض والمسابقات للشباب، وكذلك تنظيم أنشطة تنوعت بين الغناء والعزف والشعر ومسرح العرائس، وهى الأنشطة التى تم استعرضها خلال الفيلم الوثائقى القصير الذي جسد أهم ملامح هذا التعاون، اضافة الى إنتاج عرض مسرحى مميز يشارك فيه شباب معهد الفنون المسرحية حول مشكلة التعاطى والإدمان، حيث تتضمن المسرحية رسائل توعوية جذابه فى إطار فنى رشيق ومُحبب للشباب، ووضعنا مع الهيئة خطة زمنية طموحة ليجوب هذا العرض المسرحى الجامعات والمدارس فى مختلف المحافظات.
وأضافت "غادة والى انه تم إنتاج سلسلة من الأعمال الروائية القصيرة منها فيلم (4 × 6) الذى يجسد أنشودة واقعية لحياة مريض الإدمان وأسرته، وهى قصة استحواذ خيوطها الفنية من خلال معايشتنا اليومية للحالات المترددة على الخط الساخن لعلاج الإدمان بالصندوق "16023".
فيما وجهت "والى" الشكر للفنان المتميز محمود عبد المغنى الذى جسده بملامحه المصرية شخصية شاب تعرض هو وأسرته لمحنة مرض الإدمان وحول بإرادته هذه الحالة إلى نموذج ناجح من التعافى، والفنانة سوسن بدر التى جسدت بفنها التلقائى دور الأم المساندة لإبنها والداعمة له فى رحلة العلاج والتعافى. لافته الى ان ان تجسيد أبطال العمل هو نموذج من المسئولية الاجتماعية للفنانين بتطوعهم بالمشاركة فى هذا العمل، ونفخر فى صندوق مكافحة وعلاج الإدمان أن جميع الفنانين والرياضيين المشاركين معنا فى حملة "أنت أقوى من المخدرات" يشاركون تطوعًا وبلا أي مقابل مادى فى هذه الأعمال القومية.
