غادر القاهرة اليوم الإثنين المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية على رأس وفد بترولى متوجهًا إلى العاصمة الجزائرية للمشاركة في المنتدى العالمى للطاقة الخامس عشر الذي يعقد خلال الفترة من 26-28 سبتمبر الحالى وتستضيفه الحكومة الجزائرية.
ويعد المنتدى أكبر تجمع لوزراء البترول والطاقة على المستوى العالمى، حيث تشارك فيه 50 دولة منتجة ومستهلكة للطاقة إضافة إلى منظمات الطاقة العالمية أوبك والوكالة الدولية للطاقة ومنتدى الدول المصدرة للغاز وأوابك.
وأشار الوزير إلى أن مشاركة مصر في المنتدى العالمى للطاقة سيكون فرصة للالتقاء بوزراء كبار منتجى البترول والغاز على المستوى العالمى وتعزيز الحوار بين المنتجين والمستهلكين بما يحقق في النهاية الصالح العام لعودة استقرار أسواق البترول العالمية إضافة إلى تبادل وجهات النظر والآراء حول القضايا المهمة المرتبطة بأسواق الطاقة التي تؤثر على الامدادات والأسعار.
وسيتناول المنتدى على مدى جلساته العامة الموضوعات المختلفة حول توقعات أسواق البترول وتحديات الاستقرار إضافة إلى جلسة متخصصة حول الغاز الطبيعى والتحديات التي تواجه هذه الصناعة إلى جانب تناول موضوع مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة الافاق والتحديات فضلًا عن تناول موضوع حوكمة الطاقة وإعادة النظر في حوار الطاقة العالمى والطاقة المستدامة إضافة إلى تناول موضوع تعزيز أمن الطاقة ودور التكنولوجيا في هذا المجال.
ويعد المنتدى أكبر تجمع لوزراء البترول والطاقة على المستوى العالمى، حيث تشارك فيه 50 دولة منتجة ومستهلكة للطاقة إضافة إلى منظمات الطاقة العالمية أوبك والوكالة الدولية للطاقة ومنتدى الدول المصدرة للغاز وأوابك.
وأشار الوزير إلى أن مشاركة مصر في المنتدى العالمى للطاقة سيكون فرصة للالتقاء بوزراء كبار منتجى البترول والغاز على المستوى العالمى وتعزيز الحوار بين المنتجين والمستهلكين بما يحقق في النهاية الصالح العام لعودة استقرار أسواق البترول العالمية إضافة إلى تبادل وجهات النظر والآراء حول القضايا المهمة المرتبطة بأسواق الطاقة التي تؤثر على الامدادات والأسعار.
وسيتناول المنتدى على مدى جلساته العامة الموضوعات المختلفة حول توقعات أسواق البترول وتحديات الاستقرار إضافة إلى جلسة متخصصة حول الغاز الطبيعى والتحديات التي تواجه هذه الصناعة إلى جانب تناول موضوع مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة الافاق والتحديات فضلًا عن تناول موضوع حوكمة الطاقة وإعادة النظر في حوار الطاقة العالمى والطاقة المستدامة إضافة إلى تناول موضوع تعزيز أمن الطاقة ودور التكنولوجيا في هذا المجال.