أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، نقلًا عن مصادر موثوقة، بأنّ "تنظيم داعش أعدم 7 أشخاص من عشيرة الشعيطات في بلدتي الكشكية وأبوحمام بريف دير الزور الشرقي، رميًا بالرصاص، وسط تجمهر عشرات المواطنين في ساحتي البلدتين، وذلك بتهمة التواصل مع الجيش الحر".
ويعتبر داعش أن عشيرة الشعيطات "طائفة ممتنعة بشوكة"، حيث أن حكمها وفقًا لشريعة التنظيم، أنّها "طائفة كفر يجب تكفيرها وقتالها قتال الكفار بإجماع العلماء".
جدير بالذكر، أن ّما لا يقل عن 930 شخصًا من عشيرة الشعيطات، قتلوا خلال إعدامات نفذها التنظيم وقصف واشتباكات معه في ريف دير الزور، غالبيتهم الساحقة من المدنيين، في بادية الشعيطات، في النصف الثاني من العام 2014، والمئات منهم تمّ إعدامهم بعد أسرهم، ومنهم من تمّ فصل رأسه عن جسده، وبعضهم تمّت ملاحقتهم وإعدامهم في قرى وبلدات نزحوا إليها خارج بادية الشعيطات بريف دير الزور الشرقي.
ويعتبر داعش أن عشيرة الشعيطات "طائفة ممتنعة بشوكة"، حيث أن حكمها وفقًا لشريعة التنظيم، أنّها "طائفة كفر يجب تكفيرها وقتالها قتال الكفار بإجماع العلماء".
جدير بالذكر، أن ّما لا يقل عن 930 شخصًا من عشيرة الشعيطات، قتلوا خلال إعدامات نفذها التنظيم وقصف واشتباكات معه في ريف دير الزور، غالبيتهم الساحقة من المدنيين، في بادية الشعيطات، في النصف الثاني من العام 2014، والمئات منهم تمّ إعدامهم بعد أسرهم، ومنهم من تمّ فصل رأسه عن جسده، وبعضهم تمّت ملاحقتهم وإعدامهم في قرى وبلدات نزحوا إليها خارج بادية الشعيطات بريف دير الزور الشرقي.