حكمت محكمة الجيزة لشئون الأسرة، دائرة الدقى، برئاسة المستشار محمد الحضرى، وعضوية المستشار محمد أشرف عمر، والمستشار أدهم سليمان، فى الدعوى رقم ٥٨٧ لسنة ٢٠١٤، أسرة الدقى، بقبول الاعتراض شكلا، وفى موضوع الطلب المضاف بتطليق المدعية على المدعى عليه، طلقة بائنة لاستحكام الخلاف، مع احتفاظها بحقوقها الشرعية، وفى موضوع دعوى الاعتراض بعدم الاعتداد بإنذار الطاعة المعلن للمدعية من المدعى عليه، بتاريخ ١٨ يناير عام ٢٠١٤، واعتباره كأن لم يكن، وألزمته بالمصروفات وأتعاب المحاماة.
تعود وقائع الدعوى إلى قيام المدعية «دينا. أ» برفع دعوى اعتراض على المدعى عليه «كريم. أ»، والذى أنذرها بطلب الطاعة المؤرخ فى ٨ نوفمبر عام ٢٠١٤، واعتباره كأنه لم يكن، وذلك لعدم شرعية مسكن الطاعة، وعدم أمانته عليها نفسًا ومالًا.
وبعد فشل جميع مساعى الصلح بين طرفى الادعاء، أودع الخبيران النفسى والاجتماعى تقريرًا يوصى بتطليق المدعية من المدعى عليه.
وقد أكدت المدعية فى أقوالها أمام هيئة المحكمة أن المدعى عليه، كان دائم التعدى عليها بالسب والضرب، ويرفض الإنفاق عليها، ولا تطيق عشرته، وأن سكن الطاعة غير شرعى.
تعود وقائع الدعوى إلى قيام المدعية «دينا. أ» برفع دعوى اعتراض على المدعى عليه «كريم. أ»، والذى أنذرها بطلب الطاعة المؤرخ فى ٨ نوفمبر عام ٢٠١٤، واعتباره كأنه لم يكن، وذلك لعدم شرعية مسكن الطاعة، وعدم أمانته عليها نفسًا ومالًا.
وبعد فشل جميع مساعى الصلح بين طرفى الادعاء، أودع الخبيران النفسى والاجتماعى تقريرًا يوصى بتطليق المدعية من المدعى عليه.
وقد أكدت المدعية فى أقوالها أمام هيئة المحكمة أن المدعى عليه، كان دائم التعدى عليها بالسب والضرب، ويرفض الإنفاق عليها، ولا تطيق عشرته، وأن سكن الطاعة غير شرعى.
