نظم مركز رعاية وتنمية الطفولة بجامعة المنصورة ندوة تحت عنوان " الكشف المبكر عن سرطان الثدى " تحت رعاية الدكتور محمد القناوى رئيس الجامعه والدكتور ذكى زيدان نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وبالتعاون مع الدكتورة نسرين عمر وكيل كلية الطب واشراف الدكتورة وفاء أبو المعاطى مدير المركز وحضور الدكتورة سهام عبد الوهاب مشرفة وحدة البحوث والعاملين بالمركز.
تأتى الندوة في إطار مشروع كلية الطب بالتوعية بسرطان الثدى على مستوى الجامعات والمدارس ومستشفيات وزارة الصحة، حاضر بالندوة الدكتور عماد جاد دكتوراة جراحة الاورام وزراعة الثدى بمركز الاورام ومستشفيات جامعة المنصورة.
أكد الدكتور جاد على أهمية الكشف المبكر لأورام الثدى فكلما اكتشف مبكرا كلما وصلت نسبة الشفاء إلى 95% واحتمالية التدخل الجراحى تصبح بسيطة،يتم تلكشف عن طريق الفحص الذاتى أو أشعة الموجات فوق الصوتية لمن دون 35او فحص الماموجرام لمن فوق 35.
وأشار إلى أن العوامل المؤدية إلى سرطان الثدى تتمثل في السن ف80% من حاللت الإصابة بعد سن 50 إضافة إلى العامل الجينى والوراثى وعدم الانجاب والسمنة المفرطة والتدخين والكحوليات وعدم الرضاعة الطبيعية واستعمال أقراص منع الحمل لمدة طويلة.
وفى نهاية الندوة أكد الدكتور جاد أن سرطان الثدى ليس مرضا معديا وان أخد عينة منه لا يسبب انتشاره ولا صحة للشائعات القائلة بأضرار ارتداء حمالة الصدر وتسببها في الاورام،كما أن الكريمات المتداولة في الأسواق والإعلانات عن تكبير وتصغير الثدى ماهى الا عمليات للنصب.
تأتى الندوة في إطار مشروع كلية الطب بالتوعية بسرطان الثدى على مستوى الجامعات والمدارس ومستشفيات وزارة الصحة، حاضر بالندوة الدكتور عماد جاد دكتوراة جراحة الاورام وزراعة الثدى بمركز الاورام ومستشفيات جامعة المنصورة.
أكد الدكتور جاد على أهمية الكشف المبكر لأورام الثدى فكلما اكتشف مبكرا كلما وصلت نسبة الشفاء إلى 95% واحتمالية التدخل الجراحى تصبح بسيطة،يتم تلكشف عن طريق الفحص الذاتى أو أشعة الموجات فوق الصوتية لمن دون 35او فحص الماموجرام لمن فوق 35.
وأشار إلى أن العوامل المؤدية إلى سرطان الثدى تتمثل في السن ف80% من حاللت الإصابة بعد سن 50 إضافة إلى العامل الجينى والوراثى وعدم الانجاب والسمنة المفرطة والتدخين والكحوليات وعدم الرضاعة الطبيعية واستعمال أقراص منع الحمل لمدة طويلة.
وفى نهاية الندوة أكد الدكتور جاد أن سرطان الثدى ليس مرضا معديا وان أخد عينة منه لا يسبب انتشاره ولا صحة للشائعات القائلة بأضرار ارتداء حمالة الصدر وتسببها في الاورام،كما أن الكريمات المتداولة في الأسواق والإعلانات عن تكبير وتصغير الثدى ماهى الا عمليات للنصب.
