كشفت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، دور الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، فى «توريد» أسلحة إسرائيلية متطورة الصنع إلى أذربيجان، التى استخدمتها فى شن هجوم على القوات الأرمينية المتواجدة فى إقليم «ناجورنو كاراباخ»، المتنازع عليه بين الدولتين، وذلك مقابل الحصول على «عمولات مالية».
ووفقاً للصحيفة العبرية، فإن إسرائيل تمكنت من تهريب تلك الأسلحة إلى أذربيجان، بمساعدة تركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان، الذى وافق على لعب دور «الوسيط» فى تهريبها عبر الحدود، فى ظل الحظر الدولى المفروض على تصدير الأسلحة إلى طرفى النزاع على الإقليم.
وكانت أذربيجان شنت هجوما على القوات الأرمينية بالإقليم، رغم توقيع اتفاق سلام بينهما منذ عام ١٩٩٤، وخرج «أردوغان» سريعا، لإعلان دعمه وتأييده لها فى حربها من أجل استعادة الإقليم، الواقع تحت سيطرة أرمينيا، وتسكنه أغلبية أرمينية، وتدعى أذربيجان أحقيتها فى الإقليم الواقع فى أراضيها، وتسعى لطرد الأرمن منه.
ووفقاً للصحيفة العبرية، فإن إسرائيل تمكنت من تهريب تلك الأسلحة إلى أذربيجان، بمساعدة تركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان، الذى وافق على لعب دور «الوسيط» فى تهريبها عبر الحدود، فى ظل الحظر الدولى المفروض على تصدير الأسلحة إلى طرفى النزاع على الإقليم.
وكانت أذربيجان شنت هجوما على القوات الأرمينية بالإقليم، رغم توقيع اتفاق سلام بينهما منذ عام ١٩٩٤، وخرج «أردوغان» سريعا، لإعلان دعمه وتأييده لها فى حربها من أجل استعادة الإقليم، الواقع تحت سيطرة أرمينيا، وتسكنه أغلبية أرمينية، وتدعى أذربيجان أحقيتها فى الإقليم الواقع فى أراضيها، وتسعى لطرد الأرمن منه.