نظم معهد الكبد القومي بجامعة المنوفية ندوة علمية تناولت الإرتباط الجيني بين الأمراض تحت رعاية الدكتور معوض الخولي رئيس الجامعة والدكتور أحمد الشعراوي عميد المعهد.
أشارت الدكتورة سميرة عزت أبو الخير رئيس قسم الصحة البيئية لطب الكبد بمعهد الكبد ومقرر الندوة أنه تم خلال الندوة توضيح دور علم الوبائيات الجينية في دراسة العلاقة بين وجود أنواع معينة من الجينات وظهور بعض الأمراض.
وتناولت الدراسات الجينية الحديثة التي تربط بين وجود التحورات الجينية على مستوى الجينوم البشري ككل وتفسير ظهور الكثير من الأمراض المعقدة ومناقشة أهميتها في مجال علم الوبائيات ومراحل وطرق الدراسة والمشكلات الوارد مواجهتها وكيفية التغلب عليها كما تم عرض أحدث هذه الدراسات الجينية في مجال سرطان الكبد ومدى الفائدة التي ستعود منها.
وأوضح الدكتور أحمد الشعراوى عميد معهد الكبد القومى أن" الإرتباط الجينى بين الأمراض "من الموضوعات البحثية الحيوية التي يجب أن تكون محل اهتمام في مصر ودول العالم،حيث يمكن من خلالها عمل مكتبة عالمية عن الجينات وإرتباطها بالأمراض المختلفة بما فيها الأمراض المعدية لتحديد إمكانية العدوى والشفاء ونسب الاستجابة للعلاج والمضاعفات المتوقعة.
وأشار إلى أن الأبحاث في هذا المجال تتم في الخارج منذ 10 سنوات وبات من المهم أن تبدأ المراكز البحثية والجامعات في مصر بعمل هذه الأبحاث لمعرفة الخريطة الجينية للمصريين.
وأوصت الندوة بعمل مشاريع بحثية مشتركة ومنح دراسية إلى الدول التي تملك خبرات بحثية سابقة في هذا المجال لأن مثل هذا النوع من الدراسات يحتاج إلى إمكانيات وتجهيزات كبيرة وتقنيات فنية وتكاليف مادية عالية.
أشارت الدكتورة سميرة عزت أبو الخير رئيس قسم الصحة البيئية لطب الكبد بمعهد الكبد ومقرر الندوة أنه تم خلال الندوة توضيح دور علم الوبائيات الجينية في دراسة العلاقة بين وجود أنواع معينة من الجينات وظهور بعض الأمراض.
وتناولت الدراسات الجينية الحديثة التي تربط بين وجود التحورات الجينية على مستوى الجينوم البشري ككل وتفسير ظهور الكثير من الأمراض المعقدة ومناقشة أهميتها في مجال علم الوبائيات ومراحل وطرق الدراسة والمشكلات الوارد مواجهتها وكيفية التغلب عليها كما تم عرض أحدث هذه الدراسات الجينية في مجال سرطان الكبد ومدى الفائدة التي ستعود منها.
وأوضح الدكتور أحمد الشعراوى عميد معهد الكبد القومى أن" الإرتباط الجينى بين الأمراض "من الموضوعات البحثية الحيوية التي يجب أن تكون محل اهتمام في مصر ودول العالم،حيث يمكن من خلالها عمل مكتبة عالمية عن الجينات وإرتباطها بالأمراض المختلفة بما فيها الأمراض المعدية لتحديد إمكانية العدوى والشفاء ونسب الاستجابة للعلاج والمضاعفات المتوقعة.
وأشار إلى أن الأبحاث في هذا المجال تتم في الخارج منذ 10 سنوات وبات من المهم أن تبدأ المراكز البحثية والجامعات في مصر بعمل هذه الأبحاث لمعرفة الخريطة الجينية للمصريين.
وأوصت الندوة بعمل مشاريع بحثية مشتركة ومنح دراسية إلى الدول التي تملك خبرات بحثية سابقة في هذا المجال لأن مثل هذا النوع من الدراسات يحتاج إلى إمكانيات وتجهيزات كبيرة وتقنيات فنية وتكاليف مادية عالية.
