تعاني قرية عمر بك التابعة لمركز أبو كبير بالشرقية من نقص الخدمات وإهمال المسئولين والذين لم يعلموا عنها شيئا فالقرية تقام فيها مشروعات البنية التحتية بالجهود الذاتية
وقال محمد صلاح أحد الأهالي: إن القرية رغم قربها من المدينة إلا أننا لا نجد طريقا ممهدا لسير عليه فالطريق الواصل بين المدينة والقرية ترابي نعاني منه خاصة في فصل الشتاء علاوة على أنه مظلم مما يهدد حياة أبنائنا في المدارس لإخطار كثيرة علاو على تعدد حالات السرقة عليه لافتا إلى أنهم تقدموا بشكاوى كثيرة لرصفة وإنارته إلا أن طلباتهم كان مصيرها سلة الزبالة
وأكد علاء الصادي أن القرية بها نسبة كبيرة من المتعلمين وأصحاف الحرف وأن إنارة الطريق أقل شيء تقدمه الدولة للحفاظ عليهم مشيرا إلى أن القرية تعاني من كارثة كبري وهي مشروع الصرف الصحي الذي تم إنشاؤه بالجهود الذاتية إلا أنه يهدد المنازل بالانهيار بسبب الرشح المستمر علاوة على قيام بعض الأهالي بالصرف على طرنشات أسفل منازلهم مطالبا المسئولين بزيارة القرية للوقوف على مشاكلها
وقال محمد صلاح أحد الأهالي: إن القرية رغم قربها من المدينة إلا أننا لا نجد طريقا ممهدا لسير عليه فالطريق الواصل بين المدينة والقرية ترابي نعاني منه خاصة في فصل الشتاء علاوة على أنه مظلم مما يهدد حياة أبنائنا في المدارس لإخطار كثيرة علاو على تعدد حالات السرقة عليه لافتا إلى أنهم تقدموا بشكاوى كثيرة لرصفة وإنارته إلا أن طلباتهم كان مصيرها سلة الزبالة
وأكد علاء الصادي أن القرية بها نسبة كبيرة من المتعلمين وأصحاف الحرف وأن إنارة الطريق أقل شيء تقدمه الدولة للحفاظ عليهم مشيرا إلى أن القرية تعاني من كارثة كبري وهي مشروع الصرف الصحي الذي تم إنشاؤه بالجهود الذاتية إلا أنه يهدد المنازل بالانهيار بسبب الرشح المستمر علاوة على قيام بعض الأهالي بالصرف على طرنشات أسفل منازلهم مطالبا المسئولين بزيارة القرية للوقوف على مشاكلها
