انقسم المجمع المقدس على لائحة قانون الأحوال الشخصية الجديدة، قبيل عقد «السيمنار» الدورى لأساقفة الكنيسة برئاسة قداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الأحد المقبل.
ويتمسك فريق يوصف أعضاؤه بأنهم متشددون، بأنه لا طلاق إلا لعلة الزنا، بذريعة أنه لا يجوز مناقشة نصوص العهد المقدس، فيما يرى «المجددون» أن «الهجر الزوجى» مسوغ كافٍ للتطليق الكنسى.
وأكدت مصادر كنسية، لـ«البوابة»، أن البرلمان ينتظر انتهاء الكنيسة من رأيها النهائى بشأن الخلاف، وإبداء ملاحظاتها الأخيرة بعد انعقاد «سيمنار» بالمجمع المقدس، والذى يناقش مسودة قانون الأحوال الشخصية والاستماع إلى آراء الآباء الأساقفة الأعضاء، فى مواد اللائحة التى توسع أسباب بطلان الزواج، وإضافة مادة «الهجر».
ويتمسك فريق يوصف أعضاؤه بأنهم متشددون، بأنه لا طلاق إلا لعلة الزنا، بذريعة أنه لا يجوز مناقشة نصوص العهد المقدس، فيما يرى «المجددون» أن «الهجر الزوجى» مسوغ كافٍ للتطليق الكنسى.
وأكدت مصادر كنسية، لـ«البوابة»، أن البرلمان ينتظر انتهاء الكنيسة من رأيها النهائى بشأن الخلاف، وإبداء ملاحظاتها الأخيرة بعد انعقاد «سيمنار» بالمجمع المقدس، والذى يناقش مسودة قانون الأحوال الشخصية والاستماع إلى آراء الآباء الأساقفة الأعضاء، فى مواد اللائحة التى توسع أسباب بطلان الزواج، وإضافة مادة «الهجر».