نظم قسم اللغات الشرقية، بكلية الآداب، جامعة المنوفية، برئاسة الدكتورة غادة عبد القوي، اليوم الأربعاء، ندوة تثقيفية بعنوان "الأورام ومخاطرها وطرق الوقاية"، حاضر فيها الدكتور ناصر محمد عبد الباري، رئيس الإدارة المركزية للمستشفيات الجامعية، وأستاذ علاج الأورام بكلية الطب جامعة المنوفية، وأدار الندوة الدكتور أحمد الشاذلي، أستاذ اللغة الفارسية وآدابها، والعميد الأسبق لكلية الآداب، بحضور عدد من أعضاء هئية التدريس بقسم اللغات الشرقية، والطلاب.
وأشار الدكتور ناصر عبدالباري خلال الندوة إلى التعريف بالأورام، وتصنيفها، والأسباب التي تودي إلى زيادة فرص الإصابة بها، والغذاء وعلاقته بالأورام، وطرق الوقاية والعلاج، والكشف المبكر، وأورام الثدي، وأهمية الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي، كنوع من الأورام، والطريقة الصحيحة للفحص الذاتي، مؤكدًا أن مشكلة الأورام ليست صحية فقط، بل تمثل مشكلة قومية في المجتمع، ذات بعد اجتماعي واقتصادي، وأن 70 % من الأورام التي تصيب الإنسان يمكنه الوقاية منها.
وأضاف عبدالباري أن الخلايا تنمو نمواً مقنناً وتخضع لقانون داخل جسم الإنسان يحافظ عليه، وتنقسم تلك الخلايا إلى قسمين أورام حميدة، وأورام خبيثة، الحميدة أهمها الكيس الدهني، والحسنة، وأورام المخ، ولا تنمو، وإذا استئصلت يُشفى المريض.
وأكد أن هناك طرقاً لانتشار الأورام الخبيثة، منها الانتشار المحلي، أو عن طريق الدم والشعيرات الدموية، أو داخل تجويف الجسم من عضو إلى آخر.
وأشار الدكتور ناصر عبدالباري خلال الندوة إلى التعريف بالأورام، وتصنيفها، والأسباب التي تودي إلى زيادة فرص الإصابة بها، والغذاء وعلاقته بالأورام، وطرق الوقاية والعلاج، والكشف المبكر، وأورام الثدي، وأهمية الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي، كنوع من الأورام، والطريقة الصحيحة للفحص الذاتي، مؤكدًا أن مشكلة الأورام ليست صحية فقط، بل تمثل مشكلة قومية في المجتمع، ذات بعد اجتماعي واقتصادي، وأن 70 % من الأورام التي تصيب الإنسان يمكنه الوقاية منها.
وأضاف عبدالباري أن الخلايا تنمو نمواً مقنناً وتخضع لقانون داخل جسم الإنسان يحافظ عليه، وتنقسم تلك الخلايا إلى قسمين أورام حميدة، وأورام خبيثة، الحميدة أهمها الكيس الدهني، والحسنة، وأورام المخ، ولا تنمو، وإذا استئصلت يُشفى المريض.
وأكد أن هناك طرقاً لانتشار الأورام الخبيثة، منها الانتشار المحلي، أو عن طريق الدم والشعيرات الدموية، أو داخل تجويف الجسم من عضو إلى آخر.
