بدأت فعاليات الملتقى القمى الخامس لكليات الحاسبات والمعلومات بالجامعات المصرية الذي تستضيفه جامعة المنوفية حتى 10 فبراير الجارى ويشارك فيه 14 جامعة مصرية.
وشهد الدكتور معوض الخولى رئيس جامعة المنوفية طابور العرض، وأعطى إشارة البدء لاستئناف الفعاليات خلال حفل الافتتاح الذي أقيم بالصالة المغطاة باستاد جامعة المنوفية.
وأكد الخولى، حرص الجامعة على ممارسة كل الأنشطة الرياضية من أجل رفع اسم الجامعة عاليأ، مشيرا إلى أن هذه اللقاءات تهدف لبناء قدرات الطلاب الجسمانية والعقلية وبناء جسور الصداقة والمحبة ونبذ العنف والتطرف.
وأكد الدكتور عادل مبارك، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب على أن الملتقى يعكس مدى حرص الجامعة ممثلة في قياداتها الواعية على أهمية المشاركة في اللقاءات القمية على مستوى جميع الأنشطة الطلابية الذي شهد تطور ملحوظ في الأعوام السابقة.
وأشار الدكتور عربى كشك عميد كلية الحاسبات بالجامعة أن استراتيجية الجامعة قائمة على التكامل بين الأنشطة الطلابية ورسالتها التعليمية والأكاديمية لتخريج طالب مكتمل الشخصية، مؤكدا أن دراسة الحاسبات والمعلومات ليس دراسة لغة برمجة لكتابة أكواد، ولكنها دراسة الحاسبات لعلم هندسى وهو أكثر العلوم الهندسية والبشرية تقدما وأعظمها تأثيرا على حياة الأفراد والشعوب والمجتمعات.
وشهد الدكتور معوض الخولى رئيس جامعة المنوفية طابور العرض، وأعطى إشارة البدء لاستئناف الفعاليات خلال حفل الافتتاح الذي أقيم بالصالة المغطاة باستاد جامعة المنوفية.
وأكد الخولى، حرص الجامعة على ممارسة كل الأنشطة الرياضية من أجل رفع اسم الجامعة عاليأ، مشيرا إلى أن هذه اللقاءات تهدف لبناء قدرات الطلاب الجسمانية والعقلية وبناء جسور الصداقة والمحبة ونبذ العنف والتطرف.
وأكد الدكتور عادل مبارك، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب على أن الملتقى يعكس مدى حرص الجامعة ممثلة في قياداتها الواعية على أهمية المشاركة في اللقاءات القمية على مستوى جميع الأنشطة الطلابية الذي شهد تطور ملحوظ في الأعوام السابقة.
وأشار الدكتور عربى كشك عميد كلية الحاسبات بالجامعة أن استراتيجية الجامعة قائمة على التكامل بين الأنشطة الطلابية ورسالتها التعليمية والأكاديمية لتخريج طالب مكتمل الشخصية، مؤكدا أن دراسة الحاسبات والمعلومات ليس دراسة لغة برمجة لكتابة أكواد، ولكنها دراسة الحاسبات لعلم هندسى وهو أكثر العلوم الهندسية والبشرية تقدما وأعظمها تأثيرا على حياة الأفراد والشعوب والمجتمعات.