بحث الدكتور خالد فهمي، وزير البيئة، خلال اجتماعه مع الدكتور أحمد زكي بدر وزير التنمية المحلية، الخطة العاجلة لتطوير منظومة جمع ونقل المخلفات البلدية، والحلول المقترحة لحل مشكلة القمامة والتكلفة التقديرية لمنظومة الجمع والنقل والتدوير، والتخلص النهائى من المخلفات البلدية، بما يتناسب وظروف كل محافظة.
وجرى الاجتماع بالمركز الثقافى التعليمي "بيت القاهرة" وبحضور قيادات وزارة البيئة.
وصرح الدكتور فهمى بأن الوزارة قامت بعمل دراسة لتطوير مصانع تدوير المخلفات والبالغ عددها 66 مصنعًا، حيث تم البدء في تطوير عدد 5 مصانع لتدوير المخلفات، وجارٍ الإعداد لتطوير باقي المصانع.
واستعرض اللقاء تجارب المحافظات، ونماذج المشاريع التجريبية التي تم تدشينها في التعامل مع المخلفات البلدية بعدد من المحافظات، ومنها تجربة الجمع في الإسماعيلية، كذلك تجربة محافظة بوسعيد
وأشار الوزير إلى ضرورة الاستفادة من المخلفات البلدية في العديد من المجالات مثل إنتاج السماد والطاقة، حيث يمكن زيادة قدرة المخلفات في إنتاج الطاقة بعد خلطها بالحمئة.
وتعد التسعيرة التي أقرها مجلس الوزراء لشراء الطاقة المنتجة من المخلفات من أهم العوامل التي تدفع عجلة الاستثمار مع إحكام آليات الرقابة والمتابعة.
جدير بالذكر أن هذا الاجتماع يأتي في إطار تكليفات رئيس الوزراء بعمل خطة عاجلة لحل مشكلة المخلفات على مستوى الجمهورية.
وجرى الاجتماع بالمركز الثقافى التعليمي "بيت القاهرة" وبحضور قيادات وزارة البيئة.
وصرح الدكتور فهمى بأن الوزارة قامت بعمل دراسة لتطوير مصانع تدوير المخلفات والبالغ عددها 66 مصنعًا، حيث تم البدء في تطوير عدد 5 مصانع لتدوير المخلفات، وجارٍ الإعداد لتطوير باقي المصانع.
واستعرض اللقاء تجارب المحافظات، ونماذج المشاريع التجريبية التي تم تدشينها في التعامل مع المخلفات البلدية بعدد من المحافظات، ومنها تجربة الجمع في الإسماعيلية، كذلك تجربة محافظة بوسعيد
وأشار الوزير إلى ضرورة الاستفادة من المخلفات البلدية في العديد من المجالات مثل إنتاج السماد والطاقة، حيث يمكن زيادة قدرة المخلفات في إنتاج الطاقة بعد خلطها بالحمئة.
وتعد التسعيرة التي أقرها مجلس الوزراء لشراء الطاقة المنتجة من المخلفات من أهم العوامل التي تدفع عجلة الاستثمار مع إحكام آليات الرقابة والمتابعة.
جدير بالذكر أن هذا الاجتماع يأتي في إطار تكليفات رئيس الوزراء بعمل خطة عاجلة لحل مشكلة المخلفات على مستوى الجمهورية.
