يبحث الأهلى عن عودة قوية لمسابقة الدورى، وذلك بعد فترة من الغياب الطويل، وذلك حين يستضيف فريق سموحة عند الثامنة إلا الربع مساء اليوم (الخميس) على ملعب بتروسبورت ضمن مباريات الجولة الثامنة، وذلك فى واحد من اللقاءات التى يرفع فيها الأحمر شعار لا بديل عن الفوز وحصد النقاط الثلاث.
مباريات الفريقين دائما ما تأتى حافلة بالإثارة والندية، حيث التقيا من قبل ١١ مرة، فاز الأهلى ٤ مرات فقط، وتفوق سموحة مرتين، فى حين فرض التعادل نفسه فى ٥ مواجهات، مما يؤكد أن الأحمر غالبا ما يجد صعوبة فى حصد النقاط الثلاث أمام الفريق الساحلى الذى لا يعيش أفضل حالاته فى ظل حالة عدم الاستقرار الفنى بتغيير الأجهزة الفنية على فترات متقاربة.
الأهلى لعب ٤ مباريات هذا الموسم فاز ٣ مرات، وخسر مرة، ويحتل المركز الثامن برصيد ٩ نقاط، وله لقاءات مؤجلة، فى حين يمتلك سموحة الرصيد نفسه من النقاط فى الترتيب التاسع بفارق الأهداف، وهو ما يشعل المنافسة بينهما الليلة.
يغيب عن الأهلى اليوم حسام عاشور الموقوف، حيث يفاضل البرتغالى جوزيه بيسيرو المدير الفنى للفريق بين الدفع برامى ربيعة بدلا منه أو إشراك أحمد فتحى من بداية اللقاء، إلى جانب حسام غالى، على أن يتم حسم الموقف بشكل نهائى قبل المباراة مباشرة، بعد أن عكف على دراسة المنافس فى الأيام الماضية.
الأسلحة الهجومية للأهلى اليوم ستكون متنوعة ما بين اللعب عبر جانبى الملعب أو التسديد بعيد المدى، وكذلك الاختراق من العمق، فى محاولة من جانب الجهاز الفنى لخلخلة دفاع المنافس.
كما حرص بيسيرو فى التدريبات الماضية على تصحيح الأخطاء التى تتكرر، خصوصا فى الدفاع الذى يستعيد قوته بعد عودة الدورى بتماثل أحمد حجازى وربيعة للشفاء من الإصابة التى تعرضا لها مؤخرا، وكذلك عودة أحمد فتحى وظهوره بشكل بدنى فى التدريبات والمباريات الودية الأخيرة هو وصالح جمعة.
ومن المتوقع أن يلعب الأهلى المباراة بتشكيل مكون من شريف إكرامى فى حراسة المرمى، وأمامه الثنائى أحمد حجازى ومحمد نجيب أو رامى ربيعة وباسم على اليمين، وقد يشارك أحمد فتحى من البداية إذا لم يشارك فى خط الوسط، وكلها خيارات فنية متاحة أمام البرتغالى على أن يلعب صبرى رحيل فى اليسار.
وفى خط الوسط لا خلاف على حسام غالى الذى يؤدى بشكل جيد فى الفترة الأخيرة، حيث سيخوض المباراة الأولى له مع الفريق بعد استعادة شارة القيادة، وإلى جواره هناك أكثر من بديل مقترح مثل فتحى وربيعة أو صالح جمعة، حيث حرص بيسيرو على إخفاء أوراقه فى التدريبات الماضية وبحث عن مفاجأة يباغت بها الجهاز الفنى لسموحة.
وفى الهجوم تتشابك الأوراق أمام بيسيرو الذى يدرس الدفع بأحمد حمدى الصاعد الواعد فى المباراة، لكن لم يتم تحديد بعد ما إذا كان سيشارك أساسيا أم يظل ورقة بديلة يتم الدفع بها وفقا لسير المباراة، وفى هذه الحالة سيلعب عبدالله السعيد ومؤمن زكريا وعمرو جمال، حيث جاءت التعليمات واضحة للاعبين بضرورة الفاعلية أمام المرمى، واستغلال أنصاف الفرص لهز شباك المنافس، وحذر بيسيرو من ظاهرة إضاعة الأهداف التى كانت مشكلة حقيقية له قبل توقف المسابقة.
من جانبه أكد محمد عبدالعظيم «عظيمة»، المدرب العام للفريق، أن كثرة جاهزية اللاعبين ميزة أمام الجهاز الفنى، حيث يتم الدفع بالأنسب، مشددا على أن كل اللاعبين يرغبون فى المشاركة وهو أمر إيجابى فى ظل النظام المعمول به داخل القلعة الحمراء.
مباريات الفريقين دائما ما تأتى حافلة بالإثارة والندية، حيث التقيا من قبل ١١ مرة، فاز الأهلى ٤ مرات فقط، وتفوق سموحة مرتين، فى حين فرض التعادل نفسه فى ٥ مواجهات، مما يؤكد أن الأحمر غالبا ما يجد صعوبة فى حصد النقاط الثلاث أمام الفريق الساحلى الذى لا يعيش أفضل حالاته فى ظل حالة عدم الاستقرار الفنى بتغيير الأجهزة الفنية على فترات متقاربة.
الأهلى لعب ٤ مباريات هذا الموسم فاز ٣ مرات، وخسر مرة، ويحتل المركز الثامن برصيد ٩ نقاط، وله لقاءات مؤجلة، فى حين يمتلك سموحة الرصيد نفسه من النقاط فى الترتيب التاسع بفارق الأهداف، وهو ما يشعل المنافسة بينهما الليلة.
يغيب عن الأهلى اليوم حسام عاشور الموقوف، حيث يفاضل البرتغالى جوزيه بيسيرو المدير الفنى للفريق بين الدفع برامى ربيعة بدلا منه أو إشراك أحمد فتحى من بداية اللقاء، إلى جانب حسام غالى، على أن يتم حسم الموقف بشكل نهائى قبل المباراة مباشرة، بعد أن عكف على دراسة المنافس فى الأيام الماضية.
الأسلحة الهجومية للأهلى اليوم ستكون متنوعة ما بين اللعب عبر جانبى الملعب أو التسديد بعيد المدى، وكذلك الاختراق من العمق، فى محاولة من جانب الجهاز الفنى لخلخلة دفاع المنافس.
كما حرص بيسيرو فى التدريبات الماضية على تصحيح الأخطاء التى تتكرر، خصوصا فى الدفاع الذى يستعيد قوته بعد عودة الدورى بتماثل أحمد حجازى وربيعة للشفاء من الإصابة التى تعرضا لها مؤخرا، وكذلك عودة أحمد فتحى وظهوره بشكل بدنى فى التدريبات والمباريات الودية الأخيرة هو وصالح جمعة.
ومن المتوقع أن يلعب الأهلى المباراة بتشكيل مكون من شريف إكرامى فى حراسة المرمى، وأمامه الثنائى أحمد حجازى ومحمد نجيب أو رامى ربيعة وباسم على اليمين، وقد يشارك أحمد فتحى من البداية إذا لم يشارك فى خط الوسط، وكلها خيارات فنية متاحة أمام البرتغالى على أن يلعب صبرى رحيل فى اليسار.
وفى خط الوسط لا خلاف على حسام غالى الذى يؤدى بشكل جيد فى الفترة الأخيرة، حيث سيخوض المباراة الأولى له مع الفريق بعد استعادة شارة القيادة، وإلى جواره هناك أكثر من بديل مقترح مثل فتحى وربيعة أو صالح جمعة، حيث حرص بيسيرو على إخفاء أوراقه فى التدريبات الماضية وبحث عن مفاجأة يباغت بها الجهاز الفنى لسموحة.
وفى الهجوم تتشابك الأوراق أمام بيسيرو الذى يدرس الدفع بأحمد حمدى الصاعد الواعد فى المباراة، لكن لم يتم تحديد بعد ما إذا كان سيشارك أساسيا أم يظل ورقة بديلة يتم الدفع بها وفقا لسير المباراة، وفى هذه الحالة سيلعب عبدالله السعيد ومؤمن زكريا وعمرو جمال، حيث جاءت التعليمات واضحة للاعبين بضرورة الفاعلية أمام المرمى، واستغلال أنصاف الفرص لهز شباك المنافس، وحذر بيسيرو من ظاهرة إضاعة الأهداف التى كانت مشكلة حقيقية له قبل توقف المسابقة.
من جانبه أكد محمد عبدالعظيم «عظيمة»، المدرب العام للفريق، أن كثرة جاهزية اللاعبين ميزة أمام الجهاز الفنى، حيث يتم الدفع بالأنسب، مشددا على أن كل اللاعبين يرغبون فى المشاركة وهو أمر إيجابى فى ظل النظام المعمول به داخل القلعة الحمراء.
