تعتبر سلامة الجهاز الهضمي من أهم الخطوات الأولى لضمان سلامة وصحة الجسم على نحو كلى وعلى ذلك يجب الاهتمام بحمايته والحرص على سلامته، وذلك بتطهيره والتخلص من كل السموم التى قد تحويه التى قد يتعرض لها الجسم، والتى قد تبدو فى الشعور بالانتفاخ والتعب، الذى قد يساهم فى الإحساس ببعض التأثيرات الغير سارة التى تؤثر على ضبط الجاهز الهضمي وانضباطه الذى بسلامته تتحقق سلامه الجسم.
أشار موقع "فود ندتفى" قد أشار بإجماع خبر الصحة بأنه يجب تنظيف الجهاز الهضمى بطرق فعالة وعلى ذلك حصروا الطريقة الفعالة لتطهير الجهاز الهضمى وتحسينه وتحرره من السموم، وذلك طبقا للأربع طرق لضمان تطهير الجهاز الهضمى من السموم والتخلص من الانتفاخ.
أولا: ترطيب الجسم بالماء المالح
أتفق خبراء التغذيه على أهميه الماء المالح فى تطهير الامعاء والجهاز الهضمى حيث أن يقوم بتحفيز حركة الامعاء التى بدورها “تقوم بوظفيه التطهير ”حيث التخلص من الفضلات والشعور بالراحة حيث التخلص من الشعور بالانتفاخ.‘ كما أن الماء المالح تتجلى وظفيته فى تطهير الجهاز الهضمى وذلك بكونه يساهم بشكل كبير فى عمليه التطهير وذلك يتم بتناول ملعقتين من الملح فى ماء دافئ حيث يتم تناوله على معدة فارغه وعلى ذلك يكون تطهير االجهاز الهضى وذلك ما أكده خبراء التغذيه باجماع بانه يساهم فى تحفيز حركة الامعاء التى بدورها تحرر الجهاز الهضمى من الفضلات وومن ثم يكون الشعور بالارتياح.
ثانيا: تناول الألياف
تعتبر الألياف لها دور أساسي لصحة الجهاز الهضمي إذ تساعد على نقل الفضلات عبر الأمعاء حيث أن الألياف بدورها تساهم فى نقل الفضلات عبر الأمعاء ومن ثم تمنع الأمساك وذلك لأنها بدورها تعزز حركة الأمعاء المنتظمة، التى بدورها تطهر الجهاز الهضمي من السمو م "إذ يعتبر على حد قول خبراء التغذيه بمثابة "مكنسة" تساهم فى إزاله السموم والفضلات.
ثالثا: البربيوتيك
يوجد البروبيوتيك فى اللبن الرائب والذبادى إذ يساعد تناوله على الإحساس بالتزوان المعوى وهذا التوزان يساهم فى تحسين نباتات الأمعاء ومن ثم تسهيل عمليه الهضم التى يكون عنها إزالة السموم الطبيعيه فى الجسم.
رابعا: الصوم المتقطع
ينصح خبراء التغذيه بضرورة الصوم المتقطع لما لهو من تأثير صحي على الجهاز الهضمي حيث أنه بدوره يساعد الجهاز الهضمي على التخلص من السموم وضبط الجهاز، وعلى ذلك حددوا ساعات لتناول الطعام.
بهذه النصائح يتم تطهير الجهاز الهضمي من أي سموم.