يبحث وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، مع نظيره البحريني خالد بن أحمد آل خليفة - في موسكو اليوم الأربعاء - سبل تعزيز العلاقات والتطورات في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج.
وقالت ماريا زاخاروفا الناطقة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية في تعليق على الاجتماع: "مباحثات الوزيرين المقررة اليوم تأتي استمرارا لتعميق الحوار السياسي بين روسيا والبحرين. وستتيح هذه المباحثات تقييم سير تنفيذ الاتفاقات الثنائية بين موسكو والمنامة التي تم التوصل إليها خلال زيارة الملك البحريني، وولي عهده إلى موسكو العام الماضي".
ومن المقرر أن تركز المباحثات على جملة من القضايا الملحة، وسبل تطوير العلاقات الروسية البحرينية، بما يخدم تعميق التعاون التجاري الاقتصادي، والعمل المشترك في ميادين الطاقة والمال والمواصلات والاستثمار، إضافة إلى جوانب تطوير الأرضية التشريعية والقانونية في إطار العلاقات بين البلدين.
وفي هذا الصدد قالت زاخاروفا: "لقد تبلورت لدينا حزمة كبيرة من الأفكار المشتركة والمقترحات التي تتطلب تطبيقها العملي، والإفادة مما تحمله العلاقات بين البلدين في طياتها".
ومن المنتظر أن يقف الوزيران خلال المباحثات على الأوضاع في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج، وخاصة على خلفية الأوضاع السياسية والعسكرية المعقدة في عدد من بلدان المنطقة.
ولفتت زاخاروفا النظر إلى أن "الجانب الروسي سوف يركز، على ضرورة تسوية النزاعات في البلدان التي تعانيها عبر الحوار الوطني الموسع وبمعزل عن التدخلات الخارجية وفرض خطط منفصلة عن واقع المنطقة".
كما من المنتظر أن يبحث الوزيران مسارات تعاون البلدين ضمن الأطر المتعددة، بما يشمل الحوار الإستراتيجي بين موسكو وبلدان مجلس التعاون الخليجي، إذ من المقرر انعقاد الجولة الرابعة من الحوار الروسي الخليجي العام المقبل في موسكو.
وأشارت زاخاروفا إلى أن "مباحثات اليوم في هذا الصدد، سوف تتطرق إلى مسألة الأمن الجماعي في منطقة الخليج، وإلى المفهوم الروسي ذي الشأن بصيغته المعدلة لتسليمها إلى الشركاء في البحرين وغيرها من الدول المعنية" في الخليج.
كما ألمحت زاخاروفا في ختام التعليق إلى احتمال أن يتوقف الوزيران في مباحثات اليوم عند بعض الجوانب المتعلقة بالأوضاع السياسية الداخلية في البحرين.و اليوم الأربعاء سبل تعزيز العلاقات بين موسكو والمنامة والتطورات في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج.
ماريا زاخاروفا الناطقة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية في تعليق على اجتماع الوزيرين قالت: "مباحثات الوزيرين المقررة اليوم تأتي استمرارا لتعميق الحوار السياسي بين روسيا والبحرين. وستتيح هذه المباحثات تقييم سير تنفيذ الاتفاقات الثنائية بين موسكو والمنامة التي تم التوصل إليها خلال زيارة الملك البحريني، وولي عهده إلى موسكو العام الماضي".
ومن المقرر أن تركز المباحثات على جملة من القضايا الملحة، وسبل تطوير العلاقات الروسية البحرينية، بما يخدم تعميق التعاون التجاري الاقتصادي، والعمل المشترك في ميادين الطاقة والمال والمواصلات والاستثمار، إضافة إلى جوانب تطوير الأرضية التشريعية والقانونية في إطار العلاقات بين البلدين.
وفي هذا الصدد قالت زاخاروفا: "لقد تبلورت لدينا حزمة كبيرة من الأفكار المشتركة والمقترحات التي تتطلب تطبيقها العملي، والإفادة مما تحمله العلاقات بين البلدين في طياتها".
ومن المنتظر أن يقف الوزيران خلال المباحثات على الأوضاع في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج، وخاصة على خلفية الأوضاع السياسية والعسكرية المعقدة في عدد من بلدان المنطقة.
ولفتت زاخاروفا النظر إلى أن "الجانب الروسي سوف يركز، على ضرورة تسوية النزاعات في البلدان التي تعانيها عبر الحوار الوطني الموسع وبمعزل عن التدخلات الخارجية وفرض خطط منفصلة عن واقع المنطقة".
ومن المنتظر أن يبحث الوزيران مسارات تعاون البلدين ضمن الأطر المتعددة، بما يشمل الحوار الإستراتيجي بين موسكو وبلدان مجلس التعاون الخليجي، إذ من المقرر انعقاد الجولة الرابعة من الحوار الروسي الخليجي العام المقبل في موسكو.
وأكدت أن "مباحثات اليوم في هذا الصدد، سوف تتطرق إلى مسألة الأمن الجماعي في منطقة الخليج، وإلى المفهوم الروسي ذي الشأن بصيغته المعدلة لتسليمها إلى الشركاء في البحرين وغيرها من الدول المعنية" في الخليج.
كما ألمحت زاخاروفا في ختام التعليق إلى احتمال أن يتوقف الوزيران في مباحثات اليوم عند بعض الجوانب المتعلقة بالأوضاع السياسية الداخلية في البحرين.
وقالت ماريا زاخاروفا الناطقة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية في تعليق على الاجتماع: "مباحثات الوزيرين المقررة اليوم تأتي استمرارا لتعميق الحوار السياسي بين روسيا والبحرين. وستتيح هذه المباحثات تقييم سير تنفيذ الاتفاقات الثنائية بين موسكو والمنامة التي تم التوصل إليها خلال زيارة الملك البحريني، وولي عهده إلى موسكو العام الماضي".
ومن المقرر أن تركز المباحثات على جملة من القضايا الملحة، وسبل تطوير العلاقات الروسية البحرينية، بما يخدم تعميق التعاون التجاري الاقتصادي، والعمل المشترك في ميادين الطاقة والمال والمواصلات والاستثمار، إضافة إلى جوانب تطوير الأرضية التشريعية والقانونية في إطار العلاقات بين البلدين.
وفي هذا الصدد قالت زاخاروفا: "لقد تبلورت لدينا حزمة كبيرة من الأفكار المشتركة والمقترحات التي تتطلب تطبيقها العملي، والإفادة مما تحمله العلاقات بين البلدين في طياتها".
ومن المنتظر أن يقف الوزيران خلال المباحثات على الأوضاع في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج، وخاصة على خلفية الأوضاع السياسية والعسكرية المعقدة في عدد من بلدان المنطقة.
ولفتت زاخاروفا النظر إلى أن "الجانب الروسي سوف يركز، على ضرورة تسوية النزاعات في البلدان التي تعانيها عبر الحوار الوطني الموسع وبمعزل عن التدخلات الخارجية وفرض خطط منفصلة عن واقع المنطقة".
كما من المنتظر أن يبحث الوزيران مسارات تعاون البلدين ضمن الأطر المتعددة، بما يشمل الحوار الإستراتيجي بين موسكو وبلدان مجلس التعاون الخليجي، إذ من المقرر انعقاد الجولة الرابعة من الحوار الروسي الخليجي العام المقبل في موسكو.
وأشارت زاخاروفا إلى أن "مباحثات اليوم في هذا الصدد، سوف تتطرق إلى مسألة الأمن الجماعي في منطقة الخليج، وإلى المفهوم الروسي ذي الشأن بصيغته المعدلة لتسليمها إلى الشركاء في البحرين وغيرها من الدول المعنية" في الخليج.
كما ألمحت زاخاروفا في ختام التعليق إلى احتمال أن يتوقف الوزيران في مباحثات اليوم عند بعض الجوانب المتعلقة بالأوضاع السياسية الداخلية في البحرين.و اليوم الأربعاء سبل تعزيز العلاقات بين موسكو والمنامة والتطورات في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج.
ماريا زاخاروفا الناطقة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية في تعليق على اجتماع الوزيرين قالت: "مباحثات الوزيرين المقررة اليوم تأتي استمرارا لتعميق الحوار السياسي بين روسيا والبحرين. وستتيح هذه المباحثات تقييم سير تنفيذ الاتفاقات الثنائية بين موسكو والمنامة التي تم التوصل إليها خلال زيارة الملك البحريني، وولي عهده إلى موسكو العام الماضي".
ومن المقرر أن تركز المباحثات على جملة من القضايا الملحة، وسبل تطوير العلاقات الروسية البحرينية، بما يخدم تعميق التعاون التجاري الاقتصادي، والعمل المشترك في ميادين الطاقة والمال والمواصلات والاستثمار، إضافة إلى جوانب تطوير الأرضية التشريعية والقانونية في إطار العلاقات بين البلدين.
وفي هذا الصدد قالت زاخاروفا: "لقد تبلورت لدينا حزمة كبيرة من الأفكار المشتركة والمقترحات التي تتطلب تطبيقها العملي، والإفادة مما تحمله العلاقات بين البلدين في طياتها".
ومن المنتظر أن يقف الوزيران خلال المباحثات على الأوضاع في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج، وخاصة على خلفية الأوضاع السياسية والعسكرية المعقدة في عدد من بلدان المنطقة.
ولفتت زاخاروفا النظر إلى أن "الجانب الروسي سوف يركز، على ضرورة تسوية النزاعات في البلدان التي تعانيها عبر الحوار الوطني الموسع وبمعزل عن التدخلات الخارجية وفرض خطط منفصلة عن واقع المنطقة".
ومن المنتظر أن يبحث الوزيران مسارات تعاون البلدين ضمن الأطر المتعددة، بما يشمل الحوار الإستراتيجي بين موسكو وبلدان مجلس التعاون الخليجي، إذ من المقرر انعقاد الجولة الرابعة من الحوار الروسي الخليجي العام المقبل في موسكو.
وأكدت أن "مباحثات اليوم في هذا الصدد، سوف تتطرق إلى مسألة الأمن الجماعي في منطقة الخليج، وإلى المفهوم الروسي ذي الشأن بصيغته المعدلة لتسليمها إلى الشركاء في البحرين وغيرها من الدول المعنية" في الخليج.
كما ألمحت زاخاروفا في ختام التعليق إلى احتمال أن يتوقف الوزيران في مباحثات اليوم عند بعض الجوانب المتعلقة بالأوضاع السياسية الداخلية في البحرين.
