جاءت تصريحات بعض الفنانات مؤخرا عن معاناتهن ونكدهن مع أزواجهن طوال فترة هذه الزواج لتؤكد أن الشهرة وحدها لا تكفي لتصنع زواجا ناجحا وأن كثيرا من الفنانات يعانين أسريا.
وتأتي تصريحات الفنانتين نيللي كريم وعلا غانم مؤخرا بشأن حياتهن الأسرية لتثبت أن الزواج المبكر ظاهرة تعاني منها الفنانات مثلهن مثل الفتيات العاديات .
تزوجت الممثلة نيللي كريم في سن الـ16 عاما وخاضت مغامرة الزواج دون رغبة أسرتها، خاصة والدتها، وقالت عن ذلك: "ماحدش وافق على زواجى، أنا اتجوزت من وراهم، وحطيتهم تحت الأمر الواقع".
وعادت وطلقت لأنها اكتشفت حقائق أدركتها مع سنوات نضجها، وعبرت عن عدم ندمها على زواجها فى سن مبكرة، مرجعة السبب في ذلك إلى إنجابها ولدين ثمرة هذا الزواج المبكر، قائلة: "كنت هقول ندمانة لو ما كنتش خلفت، لكن جبت أحلى ولدين فى الدنيا".
ولم تنته مأساة نيللي كريم عند هذا الحد بل صدمت الجميع عندما كشفت بعض التفاصيل الخاصة جدا من زوجها الثاني الذي انفصلت عنه منذ أشهر عدة، عندما قالت إنها "عاشت 11 عاما من النكد والكآبة".
وأضافت "عشت 11 عاما من النكد مع زوجي، وأنا بشكر السنين دي إنها خلتني أطلع كمية نكد في أعمالي الناس بتتكلم عليها لغاية دلوقتي"، وأوضحت أنها تحملت كل هذا "النكد" من دون أن تتطلب الطلاق، بسبب أبنائها، مؤكدة أنها لم تعش قصة حب حقيقي إلى الساعة.
بينما تزوجت الممثلة علا غانم ثلاث مرات، الأولى وعمرها 17 عاما وكان بقرار من أهلها واستمر لمدة 7 أعوام، ووقع الطلاق بعد أن أنجبت بنتين، وترى أنه لم يكن خاطئا ومن نتائجه أنه لم يخلق فرق السن بينها وبين بناتها، مما يبسط المشكلات ويساعد على تجاوزها، بالإضافة إلى سهولة استيعابهن قائلة: "أجمل حاجة إني اتجوزت بدري".
وأشارت إلى أن الأمومة والزواج المبكر أجل بداية مشوارها الفني 5 سنوات، لافتة إلى عدم ندمها لهذا الزواج المبكر، موضحة أن الخيانة هي سبب انفصالها عن زوجها الأول وليس تعديه عليها بالضرب.
وقالت إنها تعيش حاليا مع زوجها رجل الأعمال عبد العزيز لبيب حياة مستقرة بحيث تجمعهما علاقة طيبة رغم مرور 10 أعوام على زواجهما.
وخاضت الممثلة رانيا فريد شوقي تجربة الزواج ثلاث مرات، الزواج الأول استمر 8 أعوام، وأثمر عن بنتين ثم حدث الطلاق، وتعرفت بعد ذلك على الفنان مصطفى فهمى وتزوجته، ولكن كان هناك دائما خلافات بينهما وانتهى هذه الزواج إلى الطلاق، وقبل 3 شهور أتمت زواجها الثالث من تامر الصراف.
وعن زواجها الحالي، قالت رانيا فريد شوقي إنها تعيش حياة هادئة مع زوجها تامر الصراف، معتبرة أن دعوات والدها الفنان الكبير الراحل فريد شوقي هي سبب سعادتها، وأضافت "دائما ما كنت أحلم بأن أرتبط بشخص في أخلاق ورجولة وشهامة والدي، وهذا ما تحقق عندما التقيت زوجي "الصراف" الذي لم أر السعادة إلا في بيته".
وتأتي تصريحات الفنانتين نيللي كريم وعلا غانم مؤخرا بشأن حياتهن الأسرية لتثبت أن الزواج المبكر ظاهرة تعاني منها الفنانات مثلهن مثل الفتيات العاديات .
تزوجت الممثلة نيللي كريم في سن الـ16 عاما وخاضت مغامرة الزواج دون رغبة أسرتها، خاصة والدتها، وقالت عن ذلك: "ماحدش وافق على زواجى، أنا اتجوزت من وراهم، وحطيتهم تحت الأمر الواقع".
وعادت وطلقت لأنها اكتشفت حقائق أدركتها مع سنوات نضجها، وعبرت عن عدم ندمها على زواجها فى سن مبكرة، مرجعة السبب في ذلك إلى إنجابها ولدين ثمرة هذا الزواج المبكر، قائلة: "كنت هقول ندمانة لو ما كنتش خلفت، لكن جبت أحلى ولدين فى الدنيا".
ولم تنته مأساة نيللي كريم عند هذا الحد بل صدمت الجميع عندما كشفت بعض التفاصيل الخاصة جدا من زوجها الثاني الذي انفصلت عنه منذ أشهر عدة، عندما قالت إنها "عاشت 11 عاما من النكد والكآبة".
وأضافت "عشت 11 عاما من النكد مع زوجي، وأنا بشكر السنين دي إنها خلتني أطلع كمية نكد في أعمالي الناس بتتكلم عليها لغاية دلوقتي"، وأوضحت أنها تحملت كل هذا "النكد" من دون أن تتطلب الطلاق، بسبب أبنائها، مؤكدة أنها لم تعش قصة حب حقيقي إلى الساعة.
بينما تزوجت الممثلة علا غانم ثلاث مرات، الأولى وعمرها 17 عاما وكان بقرار من أهلها واستمر لمدة 7 أعوام، ووقع الطلاق بعد أن أنجبت بنتين، وترى أنه لم يكن خاطئا ومن نتائجه أنه لم يخلق فرق السن بينها وبين بناتها، مما يبسط المشكلات ويساعد على تجاوزها، بالإضافة إلى سهولة استيعابهن قائلة: "أجمل حاجة إني اتجوزت بدري".
وأشارت إلى أن الأمومة والزواج المبكر أجل بداية مشوارها الفني 5 سنوات، لافتة إلى عدم ندمها لهذا الزواج المبكر، موضحة أن الخيانة هي سبب انفصالها عن زوجها الأول وليس تعديه عليها بالضرب.
وقالت إنها تعيش حاليا مع زوجها رجل الأعمال عبد العزيز لبيب حياة مستقرة بحيث تجمعهما علاقة طيبة رغم مرور 10 أعوام على زواجهما.
وخاضت الممثلة رانيا فريد شوقي تجربة الزواج ثلاث مرات، الزواج الأول استمر 8 أعوام، وأثمر عن بنتين ثم حدث الطلاق، وتعرفت بعد ذلك على الفنان مصطفى فهمى وتزوجته، ولكن كان هناك دائما خلافات بينهما وانتهى هذه الزواج إلى الطلاق، وقبل 3 شهور أتمت زواجها الثالث من تامر الصراف.
وعن زواجها الحالي، قالت رانيا فريد شوقي إنها تعيش حياة هادئة مع زوجها تامر الصراف، معتبرة أن دعوات والدها الفنان الكبير الراحل فريد شوقي هي سبب سعادتها، وأضافت "دائما ما كنت أحلم بأن أرتبط بشخص في أخلاق ورجولة وشهامة والدي، وهذا ما تحقق عندما التقيت زوجي "الصراف" الذي لم أر السعادة إلا في بيته".
