أوصى المؤتمر الخامس عشر لهندسة اللغة بجامعة عين شمس والذي نظمته الجمعية المصريه لهندسه اللغة بضرورة مخاطبة الجهات المختصة لدعم بحوث المعالجة الآلية للغة العربية وإعادة عقد دورات للتدريب على التقنيات المستخدمة في هندسة اللغة العربية والعمل على تشجيع نشر البحوث في هندسة اللغة العربية لزيادة الترابط وتبادل المعلومات ونقل الخبرات بين الباحثين في هذا المجال داخل مصر مع دعوة تشجيع الباحثين من الوطن العربى.
وشدد المؤتمر على أهمية تكوين مجموعة عمل من الباحثين البارزين في هندسة اللغة لوضع خريطة الطريق تحدد من خلالها أولوياتها العمل لتحفيز البحث المتقدم في هندسة اللغة، وكذلك اقتراح مشروعات بحثية ذات أولوية والعمل على توفير الدعم المالى لها من خلال جهات التمويل المختلفة.
ووجهت الجمعية نداء إلى جميع الجامعات التي بها كليات متخصصة في اللغة العربية وكليات الترجمة مثل جامعة عين شمس والقاهرة والإسكندرية والأزهر وغيرها وذلك لعمل قاموس عربى موحد للغة العربية ومعانيها مع الاستعانه بجهود مثيلاتها في الدول العربية الأخرى التي لها باع أو تخصص في هذا المجال ليتسنى للباحثين استخدامها على الحاسب الآلى والسعى إلى تجريم استخدام الحروف اللاتينية في كتابة اللغة.
وهدف المؤتمر الخامس عشر الذي عقدته الجمعية المصرية لهندسة اللغة تحت رعايةأ.د حسين عيسى رئيس الجامعة وأ.د ايمن عاشور عميد الكلية وأ.د محمد اديب غينمى رئيس المؤتمر وأ.د سلوى الرملى ريئس الجمعية إلى الاهتمام بمجال هندسة اللغويات مع التركيز على اللغة العربية بصفتها لغتنا القومية والتركيز على قواعد البيانات المعجمية وصرفها ونحوها ودلالتها بهدف الوصول إلى انظمة آلية لترجمة النصوص من اللغات الاجنبية إلى اللغة العربية والعكس وكذلك معالجة اللغة المنطوقة والتعرف عليها وتوليدها ومعالجة الأنماط مع التركيز على اللغة المكتوبة.
وأضافت أ.د سلوى الرملى رئيس الجمعية أن الهدف من ذلك إدخال اللغة العربية إلى الأجهزة الرقمية ومتابعة التطور في العلوم والمجالات المتخصة بهندسة اللغة والتعاون مع الجمعيات العلمية المماثلةعلى المستوى المحلى والقومى والعالمى وعقد ندوات لرفع الوعى في مجال هندسة اللغة وانشاء مكتبة تتاح للمهتمين بالموضوع تشمل المراجع وادوات البحث مع برامج وخلافه وانشاء فروع للجمعية في المحافظات.
وأشارت الرملى إلى أن هندسة اللغة تعتنى هندسة اللغة بالتقنيات التي تتيح التفاعل بين الإنسان والآلة باللغة الطبيعية له وعليه يمكن للشخص أن يدخل بياناته ويطرح الاسئلة على الحاسب الالى عن طريق التحدث مع شفاهة دون استخدام لوحة المفاتيح فيتعرف على شخصيته ويتعرف على اللغة التي يتحدث بها.
وبذلك يمكن إيجاز تقنيات هندسة اللغة على أنها تحليل اللغة وفهمها وتوليد اللغة وفهم اللغة المنظوقة وانظمة التحاور والخطابة وتقييم انظمة معالجة اللغة الطبيعية والحصائل اللغوية الكبيرة ومعالجة الكلام والتعرف علية والحصول على معلومات والترجمة الالية والتعرف الالى على الحروف وهندسة اللغة والذكاء الاصطناعى وهذة التقنيات يلزم لها عمل فريق متكامل مع تخصصات متعددة ومنها مهندسى الاتصالات ومعالجة الإرشارات ومبرمج الحاسب الالى بلغات متعددة وكذلك اللغويين لهم دور عظيم في هذا الموضوع.
وشدد المؤتمر على أهمية تكوين مجموعة عمل من الباحثين البارزين في هندسة اللغة لوضع خريطة الطريق تحدد من خلالها أولوياتها العمل لتحفيز البحث المتقدم في هندسة اللغة، وكذلك اقتراح مشروعات بحثية ذات أولوية والعمل على توفير الدعم المالى لها من خلال جهات التمويل المختلفة.
ووجهت الجمعية نداء إلى جميع الجامعات التي بها كليات متخصصة في اللغة العربية وكليات الترجمة مثل جامعة عين شمس والقاهرة والإسكندرية والأزهر وغيرها وذلك لعمل قاموس عربى موحد للغة العربية ومعانيها مع الاستعانه بجهود مثيلاتها في الدول العربية الأخرى التي لها باع أو تخصص في هذا المجال ليتسنى للباحثين استخدامها على الحاسب الآلى والسعى إلى تجريم استخدام الحروف اللاتينية في كتابة اللغة.
وهدف المؤتمر الخامس عشر الذي عقدته الجمعية المصرية لهندسة اللغة تحت رعايةأ.د حسين عيسى رئيس الجامعة وأ.د ايمن عاشور عميد الكلية وأ.د محمد اديب غينمى رئيس المؤتمر وأ.د سلوى الرملى ريئس الجمعية إلى الاهتمام بمجال هندسة اللغويات مع التركيز على اللغة العربية بصفتها لغتنا القومية والتركيز على قواعد البيانات المعجمية وصرفها ونحوها ودلالتها بهدف الوصول إلى انظمة آلية لترجمة النصوص من اللغات الاجنبية إلى اللغة العربية والعكس وكذلك معالجة اللغة المنطوقة والتعرف عليها وتوليدها ومعالجة الأنماط مع التركيز على اللغة المكتوبة.
وأضافت أ.د سلوى الرملى رئيس الجمعية أن الهدف من ذلك إدخال اللغة العربية إلى الأجهزة الرقمية ومتابعة التطور في العلوم والمجالات المتخصة بهندسة اللغة والتعاون مع الجمعيات العلمية المماثلةعلى المستوى المحلى والقومى والعالمى وعقد ندوات لرفع الوعى في مجال هندسة اللغة وانشاء مكتبة تتاح للمهتمين بالموضوع تشمل المراجع وادوات البحث مع برامج وخلافه وانشاء فروع للجمعية في المحافظات.
وأشارت الرملى إلى أن هندسة اللغة تعتنى هندسة اللغة بالتقنيات التي تتيح التفاعل بين الإنسان والآلة باللغة الطبيعية له وعليه يمكن للشخص أن يدخل بياناته ويطرح الاسئلة على الحاسب الالى عن طريق التحدث مع شفاهة دون استخدام لوحة المفاتيح فيتعرف على شخصيته ويتعرف على اللغة التي يتحدث بها.
وبذلك يمكن إيجاز تقنيات هندسة اللغة على أنها تحليل اللغة وفهمها وتوليد اللغة وفهم اللغة المنظوقة وانظمة التحاور والخطابة وتقييم انظمة معالجة اللغة الطبيعية والحصائل اللغوية الكبيرة ومعالجة الكلام والتعرف علية والحصول على معلومات والترجمة الالية والتعرف الالى على الحروف وهندسة اللغة والذكاء الاصطناعى وهذة التقنيات يلزم لها عمل فريق متكامل مع تخصصات متعددة ومنها مهندسى الاتصالات ومعالجة الإرشارات ومبرمج الحاسب الالى بلغات متعددة وكذلك اللغويين لهم دور عظيم في هذا الموضوع.
