حذرت دراسة اجرتها جامعة ولاية بنسلفانيا من قيام معظم المراهقين بتحميل معلوماتهم الشخصية وصورهم على شبكات التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك والانستغرام وتويتر والواتسآب دون النظر في المخاطر المحتملة التي ينطوي عليها هذا التصرف.
ووجد الباحثون أن المراهقين لا يقدرون مخاطر كشف خصوصيتهم حق التقدير عند نشر صورهم الخاصة أو المعلومات المتعلقة بهم مقارنة مع معظم البالغين. فالمراهق لا يفكر بهذه الطريقة، بل يقوم بالكشف عن معلوماته الشخصية والخاصة أولًا ثم يقيم العواقب.
واستخدم الباحثون بيانات "استطلاع المراهقون وإدارة الخصوصية" من مركز بيو للأبحاث.
وجمع الاستطلاع المعلومات السلوكية من وسائل الإعلام الاجتماعية لنحو 588 من المراهقين في الولايات المتحدة، معظمهم من المستخدمين النشطين على مواقع مثل فيس بوك.
ويتعرض المراهقون للمخاطر أكثر على الإنترنت لأنهم يستخدمون وسائل الإعلام الاجتماعية كمنبر للتعبير عن الذات وباعتبارها وسيلة لكسب القبول من أقرانهم.
وعندما يبدأ المراهق بمكافحة المخاوف المتعلقة بالخصوصية، فإنه غالبا ما يحاول ايجاد إجراءات وقائية ممكنة للتخفيف من المخاطر.
وتشمل هذه الطرق طلب المشورة من البالغين، وإزالة المعلومات عبر الإنترنت أو فصل الاتصال بشكل كامل.
ووجد الباحثون أن المراهقين لا يقدرون مخاطر كشف خصوصيتهم حق التقدير عند نشر صورهم الخاصة أو المعلومات المتعلقة بهم مقارنة مع معظم البالغين. فالمراهق لا يفكر بهذه الطريقة، بل يقوم بالكشف عن معلوماته الشخصية والخاصة أولًا ثم يقيم العواقب.
واستخدم الباحثون بيانات "استطلاع المراهقون وإدارة الخصوصية" من مركز بيو للأبحاث.
وجمع الاستطلاع المعلومات السلوكية من وسائل الإعلام الاجتماعية لنحو 588 من المراهقين في الولايات المتحدة، معظمهم من المستخدمين النشطين على مواقع مثل فيس بوك.
ويتعرض المراهقون للمخاطر أكثر على الإنترنت لأنهم يستخدمون وسائل الإعلام الاجتماعية كمنبر للتعبير عن الذات وباعتبارها وسيلة لكسب القبول من أقرانهم.
وعندما يبدأ المراهق بمكافحة المخاوف المتعلقة بالخصوصية، فإنه غالبا ما يحاول ايجاد إجراءات وقائية ممكنة للتخفيف من المخاطر.
وتشمل هذه الطرق طلب المشورة من البالغين، وإزالة المعلومات عبر الإنترنت أو فصل الاتصال بشكل كامل.