توصل فريق من طلبة قسم هندسة الإلكترونيات الصناعية والتحكم الآلي، في كلية هندسة الايكترونيات بمنوف، جامعة المنوفية، إلى فكرة لابتكار طائرة إسعافات إلكترونية يطلق عليها "اسعفني"، عبارة عن طائرة أوتوماتيكية رباعية الدفع دون طيار تصل إلى مكان الحادث في أسرع وقت ممكن، من خلال جهاز GPS لتحديد المواقع.
تحتوى الطائرة على كاميرا وميكروفون متصلين مباشرة مع طبيب، بجانب أجهزة طبية صغيرة الحجم مخصصة لعلاج بعض الحالات الحرجة الناتجة عن الحوادث أو غيرها مثل جهاز إنعاش القلب وجهاز تنفس صناعي وأدوات الإسعافات الأولىة الحرجة المستخدمة في علاج الجروح حيث يتم التواصل مباشرة بين الطبيب ومن بجانب المصاب وذلك من خلال الكاميرا والميكروفون وشاشة العرض على الطائرة ثم يقوم الطبيب بإرشاد الأشخاص بكيفية استخدام الأدوات الموجودة على الطائرة في التعامل مع المصابين.
وأكد أشرف سلام أحد أعضاء الفريق، أن فكرة المشروع جاءت لحل مشكلة تأخر أو صعوبة وصول عربات الإسعاف إلى مكان الحادث عن طريق استخدام الإسعاف الطائر.
وأضاف أن استخداماتها غير مقتصرة على ذلك بل يمكن استخدامها داخل المدن وكذلك داخل المبانى للتعامل مع بعض حالات إنعاش القلب، ويمكن أيضًا استخدامها في حالة الحروب حيث يصعب وصول عربة الإسعاف إلى أرض المعركة.
يضم فريق العمل: عماد حمدي عيسى، علام محمد بيومى، إسلام محمد النباصى، محمود حسين حبيب، أحمد محمد شوقى، هاجر مهدى أغا وميرفت عبدالسلام زايد، ويشرف على الفريق الدكتور جلال عبدالمجيد عتلم الأستاذ بقسم هندسة الإلكترونيات الصناعية والتحكم الآلي بهندسة إلكترونيات منوف، والمهندس سامح عبدالحليم المدرس المساعد بنفس القسم.
تحتوى الطائرة على كاميرا وميكروفون متصلين مباشرة مع طبيب، بجانب أجهزة طبية صغيرة الحجم مخصصة لعلاج بعض الحالات الحرجة الناتجة عن الحوادث أو غيرها مثل جهاز إنعاش القلب وجهاز تنفس صناعي وأدوات الإسعافات الأولىة الحرجة المستخدمة في علاج الجروح حيث يتم التواصل مباشرة بين الطبيب ومن بجانب المصاب وذلك من خلال الكاميرا والميكروفون وشاشة العرض على الطائرة ثم يقوم الطبيب بإرشاد الأشخاص بكيفية استخدام الأدوات الموجودة على الطائرة في التعامل مع المصابين.
وأكد أشرف سلام أحد أعضاء الفريق، أن فكرة المشروع جاءت لحل مشكلة تأخر أو صعوبة وصول عربات الإسعاف إلى مكان الحادث عن طريق استخدام الإسعاف الطائر.
وأضاف أن استخداماتها غير مقتصرة على ذلك بل يمكن استخدامها داخل المدن وكذلك داخل المبانى للتعامل مع بعض حالات إنعاش القلب، ويمكن أيضًا استخدامها في حالة الحروب حيث يصعب وصول عربة الإسعاف إلى أرض المعركة.
يضم فريق العمل: عماد حمدي عيسى، علام محمد بيومى، إسلام محمد النباصى، محمود حسين حبيب، أحمد محمد شوقى، هاجر مهدى أغا وميرفت عبدالسلام زايد، ويشرف على الفريق الدكتور جلال عبدالمجيد عتلم الأستاذ بقسم هندسة الإلكترونيات الصناعية والتحكم الآلي بهندسة إلكترونيات منوف، والمهندس سامح عبدالحليم المدرس المساعد بنفس القسم.
