قال الدكتور جهاد الحرازين القيادي بحركة فتح: إن زيارة الرئيس الفلسطيني إلى القاهرة ولقاءه الرئيس عبدالفتاح السيسي تأتي في إطار المشاورات بين القيادتين المصرية والفلسطينية حول مجموعة من القضايا المهمة، خاصة في ظل الأحداث والأوضاع التي تمر بها القضية الفلسطينية، والاعتداءات المتواصلة من قبل دولة الاحتلال وانتهاكاتها لكل الاتفاقيات المبرمة وتهربها من الالتزامات المفروضة عليها، إضافة إلى مجموعة من القضايا الأخرى التي تم تناولها.
وأضاف الحرازين في تصريح لـ"البوابة نيوز"، اليوم الإثنين، كما بحث اللقاء المطلب الفلسطيني المدعوم عربيا بتوفير حماية دولية للشعب الفلسطينيي لمواجهة اعتداءات الاحتلال خاصة التغول الاستيطاني مع دراسة المواقف وتهيئة المناخ اللازم لاستئناف مفاوضات السلام واتخاذ مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني وتقديم المساعدة اللازمة له خاصة أن هناك لقاء عربيا لوزراء الخارجية العرب في الرياض لبحث الأوضاع الفلسطينية وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من اعتداءات، وايجاد إستراتيجية عربية تعمل على وقف تلك الاعتداءات وتوفير حكاية دولية للشعب الفلسطيني، إضافة إلى هذا جاء الموقف المصري ليؤكد على أن القضية الفلسطينية أبرز اهتمامات مصر وستقوم بتسخير كل ما لديها من امكانيات على كل الاصعدة لدعم الموقف والشعب الفلسطيني وصولا إلى تحقيق طموحات الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال مع استمرار عملية التنسيق الدائم والمتواصل بين القيادتين المصرية والفلسطينية في شتى المجالات.
وأكد الحرازين، أن الرئيس الفلسطيني أوضح لشقيقه المصري وللاعلاميين المصريين أثناء لقاء الرئيس الفلسطيني ما يمر بالقضية الفلسطينية من أزمات خاصة مع دولة الاحتلال والوضع الداخلي في ظل حالة التعنت والرفض من قبل حركة حماس لتحقيق المصالحة، التي أكد الرئيس الفلسطيني خلال هذا اللقاء عن دعمه لكافة الجهود المصرية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وتاكيده على أن الشعب الفلسطيني وقيادته ممثلة به لن تقبل في أي لحظة من اللحظات باي جزء من أراضي الغير ليكون بديلا عن الأرض الفلسطينية في إشارة منه إلى ما كان مقررا في فترة ماضية من توسعة قطاع غزة على حساب ارض سيناء، وهو الاتفاق الذي وقعه الرئيس المعزول محمد مرسي.
وتابع الحرازين، أن أبومازن أشاد بدور الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أصدر قانونا يمنع التملك في أراضي سيناء لغير المصريين موضحا بأن القيادة الفلسطينية ليس لديها شروط للعودة للمفاوضات وانما هي حقوق ومطالب تتمثل بوقف الاستيطان وإطلاق سراح الدفعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين لأن الشعب الفلسطيني يؤمن بعدالة قضيته وبالسلام العادل لأنه يرغب أن يحيا كبقية شعوب الأرض داعيا الجميع إلى القدوم إلى فلسطين وزيارتها والوقوف بجانب ابناء الشعب الفلسطيني شاكرا لمصر قيادة وشعبا كل ما تقوم لأجل القضية الفلسطينية.
وأضاف الحرازين في تصريح لـ"البوابة نيوز"، اليوم الإثنين، كما بحث اللقاء المطلب الفلسطيني المدعوم عربيا بتوفير حماية دولية للشعب الفلسطينيي لمواجهة اعتداءات الاحتلال خاصة التغول الاستيطاني مع دراسة المواقف وتهيئة المناخ اللازم لاستئناف مفاوضات السلام واتخاذ مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني وتقديم المساعدة اللازمة له خاصة أن هناك لقاء عربيا لوزراء الخارجية العرب في الرياض لبحث الأوضاع الفلسطينية وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من اعتداءات، وايجاد إستراتيجية عربية تعمل على وقف تلك الاعتداءات وتوفير حكاية دولية للشعب الفلسطيني، إضافة إلى هذا جاء الموقف المصري ليؤكد على أن القضية الفلسطينية أبرز اهتمامات مصر وستقوم بتسخير كل ما لديها من امكانيات على كل الاصعدة لدعم الموقف والشعب الفلسطيني وصولا إلى تحقيق طموحات الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال مع استمرار عملية التنسيق الدائم والمتواصل بين القيادتين المصرية والفلسطينية في شتى المجالات.
وأكد الحرازين، أن الرئيس الفلسطيني أوضح لشقيقه المصري وللاعلاميين المصريين أثناء لقاء الرئيس الفلسطيني ما يمر بالقضية الفلسطينية من أزمات خاصة مع دولة الاحتلال والوضع الداخلي في ظل حالة التعنت والرفض من قبل حركة حماس لتحقيق المصالحة، التي أكد الرئيس الفلسطيني خلال هذا اللقاء عن دعمه لكافة الجهود المصرية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وتاكيده على أن الشعب الفلسطيني وقيادته ممثلة به لن تقبل في أي لحظة من اللحظات باي جزء من أراضي الغير ليكون بديلا عن الأرض الفلسطينية في إشارة منه إلى ما كان مقررا في فترة ماضية من توسعة قطاع غزة على حساب ارض سيناء، وهو الاتفاق الذي وقعه الرئيس المعزول محمد مرسي.
وتابع الحرازين، أن أبومازن أشاد بدور الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أصدر قانونا يمنع التملك في أراضي سيناء لغير المصريين موضحا بأن القيادة الفلسطينية ليس لديها شروط للعودة للمفاوضات وانما هي حقوق ومطالب تتمثل بوقف الاستيطان وإطلاق سراح الدفعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين لأن الشعب الفلسطيني يؤمن بعدالة قضيته وبالسلام العادل لأنه يرغب أن يحيا كبقية شعوب الأرض داعيا الجميع إلى القدوم إلى فلسطين وزيارتها والوقوف بجانب ابناء الشعب الفلسطيني شاكرا لمصر قيادة وشعبا كل ما تقوم لأجل القضية الفلسطينية.
