إفتتحت كلية التربية جامعة المنوفية اليوم المرحلة الثانية لمشروع جامعة الطفل بجامعة المنوفية تحت عنوان "مباردة أطفال عقلاء لمستقبل أفضل "بحضور وكلاء الكلية ولفيف من الأساتذة بالكلية والأطفال المشاركين بالبرنامج وآبائهم ؛ تحت رعاية الدكتور معوض محمد الخولي رئيس جامعة المنوفية والدكتور جمال الدهشان عميد كلية التربية.
أكد الدهشان على أن الأجيال الجديدة هي التي تعمل على نمو وإرتقاء المجتمع ولهذا أنشئ هذا المشروع ليخلق في هذه الأجيال الدافع والحلم ليكونوا واجهة مشرفة للمجتمع.
وأشار الدكتور على حسين وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة إلى أن الأطفال المشاركين في البرنامج تم اختيارهم بعد اختبارات على أسس ومعايير، وأن هذه الخطوة هي البداية الصحيحة لمستقبل أفضل وأن كلية التربية لا تنعزل عن المؤسسات الخارجية في المجتمع لكي تؤدي دورها المجتمعي على أكمل وجه.
وأضافت الدكتورة إيناس الشتيحي المنسق العام للمشروع أن افتتاح المرحلة الثانية لهذه المبادرة يأتي بعد النجاح الذي حققتة المرحلة الأولى وأن الهدف من هذا المشروع هو دعم المواهب المتعدده للأطفال وإتاحة الفرصة لهم للتفكير العلمي عن طريق تدريبهم في المجالات المختلفة كالطاقة والبيئة والدراما والزراعة وغيرها من المجالات التي تخدم المجتمع وأكدت على أن طريق التعامل مع الأطفال داخل هذا المشروع ليست تقليدية إنما من خلال إستراتيجية جديدة كالتعلم بالاكتشاف والتعلم الذاتي والنماذج العلمية والدراسة المستقبلية.
أكد الدهشان على أن الأجيال الجديدة هي التي تعمل على نمو وإرتقاء المجتمع ولهذا أنشئ هذا المشروع ليخلق في هذه الأجيال الدافع والحلم ليكونوا واجهة مشرفة للمجتمع.
وأشار الدكتور على حسين وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة إلى أن الأطفال المشاركين في البرنامج تم اختيارهم بعد اختبارات على أسس ومعايير، وأن هذه الخطوة هي البداية الصحيحة لمستقبل أفضل وأن كلية التربية لا تنعزل عن المؤسسات الخارجية في المجتمع لكي تؤدي دورها المجتمعي على أكمل وجه.
وأضافت الدكتورة إيناس الشتيحي المنسق العام للمشروع أن افتتاح المرحلة الثانية لهذه المبادرة يأتي بعد النجاح الذي حققتة المرحلة الأولى وأن الهدف من هذا المشروع هو دعم المواهب المتعدده للأطفال وإتاحة الفرصة لهم للتفكير العلمي عن طريق تدريبهم في المجالات المختلفة كالطاقة والبيئة والدراما والزراعة وغيرها من المجالات التي تخدم المجتمع وأكدت على أن طريق التعامل مع الأطفال داخل هذا المشروع ليست تقليدية إنما من خلال إستراتيجية جديدة كالتعلم بالاكتشاف والتعلم الذاتي والنماذج العلمية والدراسة المستقبلية.
