تحت شعار " سد الثغرات في علم الأورام " عقد اليوم الأربعاء المؤتمر الدولي الثالث بالتعاون مع الجمعية المصرية للسرطان ومنتدى البحر المتوسط المتعدد في تخصصات علم الأورام بأحد فنادق القاهرة.
وقالت د. علا خورشيد أستاذ علاج الأورام وزراعة النخاع وأمراض الدم جامعة القاهرة للبوابة نيوز على هامش المؤتمر، إن هدف المؤتمر هو شفاء المرضى بأقل تكلفة، ويحضره 50 خبيرا أجنبيا في أمراض الأورام، لوضع خريطة للعلاج للمرضى، خاصة أورام الثدي والقولون والأطفال والدم والجهاز الهضمي والرأس والرقبة، ويضم المؤتمر 13 ورشة عمل بها تدريب فعلي للمختصين في الكشف والعلاج.
ويتم التركيز على الجراحات خاصة في الأماكن الدقيقة في الجسم وأورام البنكرياس خاصة أنها قريبة جدا من الأوردة والشرايين، ويبحث الخبراء كيفية التطور في العلاج، فمقلا أورام الثدي لها أدوية كثيرة ومرتفعة السعر، ويتم بحث الأفضل، مؤكدة ان الهدف الأسمى ليس استئصال الأورام فقط، ولكن تخلص الجسم منها من خلال الجهاز المناعي للجسم.
وفي معهد الأورام يتم التعاون مع الجامعات العالمية، حيث أن سعر العلاج الذي أفرز نتائج رائعة وإيجابية لمرضى السرطان مرتفع جدا وقد يصل إلى نصف مليون جنيه لأمراض سرطان الجلد والميلانوم وأمراض سرطان الرئة، ولا يوجد سر الصنعة لهذه الأدوية او التكنولوجيا الخاصة بها في مصر.
مشيرة إلى أن هناك أجساما تكون لديها قابلية للإصابة بالأورام وهذه يصعب التدخل فيها، ولكن هناك مرضى يمكنهم الوقاية من الأورام ومنهم من يتعاطون حبوب منع الحمل والسيدات اللائي يتأخرن في الحمل والإكثار من تناول اللحوم الحمراء لأنها قد تتسبب في أورام المعدة، كما أن الوجبات السريعة تمثل أزمة في الأورام السرطانية ، ويجب تناول الخضروات لمنع الإصابة بأورام القولون.
وفي القاهرة توجد أورام الغشاء البلوني في منطقة حلوان وجنوب القاهرة والتي تزيد فيها التلوث بسبب مصانع الأسمنت، وترتيب الأورام لدى السيدات هي الثدي والقولون والجهاز الهضمي والرئة، والرجال الرئة والكبد والقولون والبروستاتا والمثانة " كادت أن تختفي ولكن زادت مرة أخرى بسبب السجائر"، وطالبت الفتيات بفحص الثدي ذاتيا كل فترة لاكتشاف آية تغيرات فيها، ومن سن الأربعين يجب الاختبار كل عام، ومن سن الخمسين يتم عمل منظار كل بضعة سنوات لاكتشاف اورام القولون ، وكذلك أورام البروستاتا خاصة في حالة وجود إصابات وراثية.
مشيرة إلى وجود حملات للتوعية من التدخين ومسببات الأورام، وهناك أطباء من دول حوض البحر المتوسط ولديهم نفس مشكلة مصر.
ويتم التركيز على الجراحات خاصة في الأماكن الدقيقة في الجسم وأورام البنكرياس خاصة أنها قريبة جدا من الأوردة والشرايين، ويبحث الخبراء كيفية التطور في العلاج، فمقلا أورام الثدي لها أدوية كثيرة ومرتفعة السعر، ويتم بحث الأفضل، مؤكدة ان الهدف الأسمى ليس استئصال الأورام فقط، ولكن تخلص الجسم منها من خلال الجهاز المناعي للجسم.
وفي معهد الأورام يتم التعاون مع الجامعات العالمية، حيث أن سعر العلاج الذي أفرز نتائج رائعة وإيجابية لمرضى السرطان مرتفع جدا وقد يصل إلى نصف مليون جنيه لأمراض سرطان الجلد والميلانوم وأمراض سرطان الرئة، ولا يوجد سر الصنعة لهذه الأدوية او التكنولوجيا الخاصة بها في مصر.
مشيرة إلى أن هناك أجساما تكون لديها قابلية للإصابة بالأورام وهذه يصعب التدخل فيها، ولكن هناك مرضى يمكنهم الوقاية من الأورام ومنهم من يتعاطون حبوب منع الحمل والسيدات اللائي يتأخرن في الحمل والإكثار من تناول اللحوم الحمراء لأنها قد تتسبب في أورام المعدة، كما أن الوجبات السريعة تمثل أزمة في الأورام السرطانية ، ويجب تناول الخضروات لمنع الإصابة بأورام القولون.
وفي القاهرة توجد أورام الغشاء البلوني في منطقة حلوان وجنوب القاهرة والتي تزيد فيها التلوث بسبب مصانع الأسمنت، وترتيب الأورام لدى السيدات هي الثدي والقولون والجهاز الهضمي والرئة، والرجال الرئة والكبد والقولون والبروستاتا والمثانة " كادت أن تختفي ولكن زادت مرة أخرى بسبب السجائر"، وطالبت الفتيات بفحص الثدي ذاتيا كل فترة لاكتشاف آية تغيرات فيها، ومن سن الأربعين يجب الاختبار كل عام، ومن سن الخمسين يتم عمل منظار كل بضعة سنوات لاكتشاف اورام القولون ، وكذلك أورام البروستاتا خاصة في حالة وجود إصابات وراثية.
مشيرة إلى وجود حملات للتوعية من التدخين ومسببات الأورام، وهناك أطباء من دول حوض البحر المتوسط ولديهم نفس مشكلة مصر.
