دعا رواد صناعة السيراميك والأدوات الصحية إلى تأسيس جمعية مصرية لهم، بالاجتماع التحضيري للدورة السابعة لمعرض صناعة السيراميك والأدوات الصحية المقرر إقامته في الفترة من 18 إلى 21 نوفمبر تحت شعار (آى سي أس - بوابة إفريقيا)، والذي يهدف لوضع القطاع على الطريق الصحيح للنفاذ للسوق الإفريقية كسوق واعدة للصادرات المصرية من مواد البناء بصفة عامة والسيراميك والأدوات الصحية بصفة خاصة.
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة المنظمة لمعرض (آى سي أ س) أحمد هاشم - في تصريح اليوم - إن الهدف من تأسيس جمعية لرواد الصناعة هو تطوير للأنشطة والتنسيق وذلك من أجل التواصل مع الحكومة وجميع الجهات الوطنية والدولية المعنية بالصناعة ، ووضع آليات للنفاذ إلى الأسواق الخارجية وبصفة خاصة السوق الأفريقي وتكوين تكتل للمشاركه في المعارض الخارجية.
وأوضح هاشم أن السوق الإفريقية أصبحت المخرج ليس فقط لصناعة مواد البناء المصرية وإنما لكافة القطاعات الصناعية واعداً بأن يكون المعرض نقطة انطلاق قوية للشركات العارضة للتواجد بمنتجاتها في الأسواق الإفريقية، مشيرًا إلى أنه للعام الخامس على التوالي يتم إطلاق حمله (اشتري المصري) ضمن فعاليات المعرض من خلال تخفيضات وعروض مجزيه تشجيعا للصناعه المحلية.
وشدد على ضرورة تكاتف جهود جميع المنتجين على المساهمة في توحيد كلمتهم من أجل إنشاء تجمع أو تكتل اقتصادي لفتح إفريقيا أمام الصادرات المصرية من السيراميك والأدوات الصحية، خاصة وأن المنتجات المصرية في هذا القطاع لا تقل كفاءة إطلاقا عن جميع مثيلاتها المستوردة بل وتتفوق عليها.
ومن جانبه لفت المدير التنفيذي للشركة المنظمة للمعرض محمد علي إلى أنه بلغ عدد الزوار الدوليين الذين سجلوا لزيارة المعرض إلكترونيا نحو 32 ألف زائر، كما أنه تم توجيه نحو 180 ألف دعوة بزيادة 30 ألف دعوة عن العام الماضي، منوهاً بأنه تم زيادة نسبة الدعوات التي تم توجيهها للزائرين من مختلف دول العالم، وذلك بهدف زيادة المشاركة الدولية في المعرض.
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة المنظمة لمعرض (آى سي أ س) أحمد هاشم - في تصريح اليوم - إن الهدف من تأسيس جمعية لرواد الصناعة هو تطوير للأنشطة والتنسيق وذلك من أجل التواصل مع الحكومة وجميع الجهات الوطنية والدولية المعنية بالصناعة ، ووضع آليات للنفاذ إلى الأسواق الخارجية وبصفة خاصة السوق الأفريقي وتكوين تكتل للمشاركه في المعارض الخارجية.
وأوضح هاشم أن السوق الإفريقية أصبحت المخرج ليس فقط لصناعة مواد البناء المصرية وإنما لكافة القطاعات الصناعية واعداً بأن يكون المعرض نقطة انطلاق قوية للشركات العارضة للتواجد بمنتجاتها في الأسواق الإفريقية، مشيرًا إلى أنه للعام الخامس على التوالي يتم إطلاق حمله (اشتري المصري) ضمن فعاليات المعرض من خلال تخفيضات وعروض مجزيه تشجيعا للصناعه المحلية.
وشدد على ضرورة تكاتف جهود جميع المنتجين على المساهمة في توحيد كلمتهم من أجل إنشاء تجمع أو تكتل اقتصادي لفتح إفريقيا أمام الصادرات المصرية من السيراميك والأدوات الصحية، خاصة وأن المنتجات المصرية في هذا القطاع لا تقل كفاءة إطلاقا عن جميع مثيلاتها المستوردة بل وتتفوق عليها.
ومن جانبه لفت المدير التنفيذي للشركة المنظمة للمعرض محمد علي إلى أنه بلغ عدد الزوار الدوليين الذين سجلوا لزيارة المعرض إلكترونيا نحو 32 ألف زائر، كما أنه تم توجيه نحو 180 ألف دعوة بزيادة 30 ألف دعوة عن العام الماضي، منوهاً بأنه تم زيادة نسبة الدعوات التي تم توجيهها للزائرين من مختلف دول العالم، وذلك بهدف زيادة المشاركة الدولية في المعرض.
