قال مسؤولون ومسعفون إن 37 شخصًا على الأقل قتلوا وأصيب 107 آخرون، اليوم الجمعة، في تفجيرين استهدفا مسجدين بشمال شرق نيجيريا المضطرب.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجومين لكنه يحمل بصمات جماعة بوكو حرام الإسلامية المتشددة التي تسعى لإقامة دولة إسلامية في شمال شرق البلاد وقتلت آلافا وشرددت 2.1 مليون شخص في شمال شرق نيجيريا أكبر بلدان إفريقيا سكانا.
وتسعى الجماعة المتشددة لإقامة دولة إسلامية في شمال شرق البلاد.
وقال الحاج سعد بيلو المنسق الحكومي لوكالة إدارة الطوارئ الوطنية لرويترز: إن 27 شخصًا قتلوا إثر انفجار قنبلة في مسجد ممتليء بالمصلين اليوم الجمعة بضاحية في مدينة يولا عاصمة ولاي أداماوا.
وأضاف قائلا "يتلقى 96 شخصا العلاج حاليا في مستشفيين في يولا هنا. لا يمكنني أن أقطع هل كان مفجرا انتخاريا أم لا."
وعلى نحو منفصل قال مصدران في مستشفى إن عشرة أشخاص على الأقل قتلوا وجرح 11 آخرون اليوم الجمعة في هجوم انتحاري على مسجد أثناء صلاة الفجر بولاية بورنو شمالي يولا.
وولاية بورنو هي مهد حركة تمرد بوكو حرام وتتركز فيها الهجمات التي تلقى مسؤوليتها على الحركة الإسلامية المتشددة التي قتلت نحو ألف شخص منذ تسلم الرئيس محمد بخاري منصبه في مايو.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجومين لكنه يحمل بصمات جماعة بوكو حرام الإسلامية المتشددة التي تسعى لإقامة دولة إسلامية في شمال شرق البلاد وقتلت آلافا وشرددت 2.1 مليون شخص في شمال شرق نيجيريا أكبر بلدان إفريقيا سكانا.
وتسعى الجماعة المتشددة لإقامة دولة إسلامية في شمال شرق البلاد.
وقال الحاج سعد بيلو المنسق الحكومي لوكالة إدارة الطوارئ الوطنية لرويترز: إن 27 شخصًا قتلوا إثر انفجار قنبلة في مسجد ممتليء بالمصلين اليوم الجمعة بضاحية في مدينة يولا عاصمة ولاي أداماوا.
وأضاف قائلا "يتلقى 96 شخصا العلاج حاليا في مستشفيين في يولا هنا. لا يمكنني أن أقطع هل كان مفجرا انتخاريا أم لا."
وعلى نحو منفصل قال مصدران في مستشفى إن عشرة أشخاص على الأقل قتلوا وجرح 11 آخرون اليوم الجمعة في هجوم انتحاري على مسجد أثناء صلاة الفجر بولاية بورنو شمالي يولا.
وولاية بورنو هي مهد حركة تمرد بوكو حرام وتتركز فيها الهجمات التي تلقى مسؤوليتها على الحركة الإسلامية المتشددة التي قتلت نحو ألف شخص منذ تسلم الرئيس محمد بخاري منصبه في مايو.
