تفقد الدكتور حسام مغازى وزير الموارد المائية والرى، أول مشروع تجريبى لاستخدام الطاقة الشمسية، لتوزيع مياه الرى السطحى بمحافظة البحيرة.
أكد الدكتور حسام مغازى وزير الموارد المائية والرى، أن المشروع يأتى في إطار الجهود التي تبذلها الوزارة لتطوير منظومة الرى وتحسين إدارة الموارد المائية، باستخدام الوسائل التقنية الحديثة والاستفادة من الطاقة الشمسية، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "فاو"، وبمنحة إيطالية قدرها 500 ألف دولار ما يعادل 10 ملايين جنيه مصرى.
وأضاف الدكتور حسام مغازى، في تصريحات صحفية أن المشروع يشمل توفير الطاقة الشمسية اللازمة لتشغيل عدد من المساقى المطورة بمحافظة البحيرة لتغطية زمام في حدود 500 فدان كمرحلة أولى، مما يساعد المنتفعين على توفير النفقات الخاصة بتشغيل الطلمبات بالديزل، وتوفير المبالغ الخاصة بتوصيل شبكات الكهرباء لأعمال تطوير الرى.
وأشار مغازي، إلى أنه ستتم الاستعانة بمثل هذه التقنيات الحديثة والمتطورة، من أجل توفير مصدر طاقة مستدامة لتشغيل منظومة الآبار الجوفية، وخاصة في نطاق مشروع المليون فدان الذي يعتمد على المياه الجوفية بنسبة 80%.
وأكد على أن وزارة الري تسعى للاستغناء بالتدريج عن المصادر التقليدية الحالية المستخدمة في أعمال التشغيل، ورفع العبء عن كاهل الدولة وتوفير الطاقة الكهربائية والسولار لاستخدامات أخرى.
أكد الدكتور حسام مغازى وزير الموارد المائية والرى، أن المشروع يأتى في إطار الجهود التي تبذلها الوزارة لتطوير منظومة الرى وتحسين إدارة الموارد المائية، باستخدام الوسائل التقنية الحديثة والاستفادة من الطاقة الشمسية، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "فاو"، وبمنحة إيطالية قدرها 500 ألف دولار ما يعادل 10 ملايين جنيه مصرى.
وأضاف الدكتور حسام مغازى، في تصريحات صحفية أن المشروع يشمل توفير الطاقة الشمسية اللازمة لتشغيل عدد من المساقى المطورة بمحافظة البحيرة لتغطية زمام في حدود 500 فدان كمرحلة أولى، مما يساعد المنتفعين على توفير النفقات الخاصة بتشغيل الطلمبات بالديزل، وتوفير المبالغ الخاصة بتوصيل شبكات الكهرباء لأعمال تطوير الرى.
وأشار مغازي، إلى أنه ستتم الاستعانة بمثل هذه التقنيات الحديثة والمتطورة، من أجل توفير مصدر طاقة مستدامة لتشغيل منظومة الآبار الجوفية، وخاصة في نطاق مشروع المليون فدان الذي يعتمد على المياه الجوفية بنسبة 80%.
وأكد على أن وزارة الري تسعى للاستغناء بالتدريج عن المصادر التقليدية الحالية المستخدمة في أعمال التشغيل، ورفع العبء عن كاهل الدولة وتوفير الطاقة الكهربائية والسولار لاستخدامات أخرى.
