عقدت شركة لافارج مصر، الشركة الرائدة في مواد البناء، مؤتمرًا للطاقة بالتعاون مع ميد 2015، دعت لافارج مصر شركاءها في مجال الصناعة للمشاركة في المؤتمر وللتعاون لإيجاد سبل لحل أزمة الطاقة في مصر. وألقى حسين منسي الرئيس التنفيذي للشركة، كلمة شرح فيها تفصيليًا رؤية الشركة في استخدام الوقود البديل وما تم تحقيقه من تطور في هذا المجال.
بدأت الفعالية التي استغرقت يومًا واحدًا بإلقاء نظرة عامة على قطاعي الطاقة البديلة والمتجددة في مصر، والتي قدمها ريتشارد ثومبسون، مدير تحرير مجلة ميدMEED. شرح ثومبسون في عرضه التقديمي التحديات الحالية التي تواجه الحكومة وقطاع الطاقة، بما فيها زيادة الطلب على الكهرباء (1500 ميجا وات من سعة الجيل الجديد كل عام)، إضافة إلى تكلفة الطاقة المدعمة، والتمويل الداخلي للطاقة. قدم بعد ذلك الدكتور محمد السبكي، رئيس مجلس إدارة هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة عرضًا تقديميًا حول آخر المستجدات في سوق الطاقة المتجددة.
وأكد السبكي أن تحويل النفايات إلى طاقة يعد من القضايا المهمة التي تركز عليها الهيئة، ولكنه يتمنى أن تشكل الطاقة المتجددة 65 % من إجمالي الطاقة في مصر بحلول عام 2050.
وفي نهاية العروض التقديمية، عقدت جلسة بعنوان "نظرة مستقبلية"، والتي ركزت على تنوع مزيج الطاقة في مصر. حضر الجلسة سلمى حسين عثمان، مديرة الترخيص وتقييم الأداء في هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة في مصر، والمهندس أحمد كمال عبد المنعم، المدير التنفيذي لمكتب الالتزام البيئي باتحاد الصناعات المصرية؛ حيث ألقت الجلسة الضوء على خطط البلاد المستقبلية لتنويع الصناعات.
كما ناقش المشاركون التحديات التي ينبغي مواجهتها لتخطي الفجوة الحالية في مجال الطاقة، وناقشت فرص الإصلاح من خلال اتباع سياسات جديدة وترشيد الاستهلاك. كما ألقت سلمى عثمان كلمة شرحت فيها الإطار العام لتطوير مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في مصر.
وناقشت الجلسة الأخيرة الإمكانيات الكاملة للطاقة البديلة في مصر، وحضر الجلسة هشام توفيق، رئيس مجلس إدارة شركة كايروسولار، وإيهاب إسماعيل أمين، مدير عام هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، والدكتور جلال عثمان، نائب رئيس الجمعية العالمية لطاقة الرياح.
وركزت المناقشات على مشروعات الطاقة البديلة التي تنفذ حاليًا، والرؤية المستقبلية لطاقتي الرياح والشمس في مصر، كما تناول المشاركون أيضًا الإستراتيجيات الصناعية وسبل تطوير الإمكانات الصناعية المحلية.
بدأت الفعالية التي استغرقت يومًا واحدًا بإلقاء نظرة عامة على قطاعي الطاقة البديلة والمتجددة في مصر، والتي قدمها ريتشارد ثومبسون، مدير تحرير مجلة ميدMEED. شرح ثومبسون في عرضه التقديمي التحديات الحالية التي تواجه الحكومة وقطاع الطاقة، بما فيها زيادة الطلب على الكهرباء (1500 ميجا وات من سعة الجيل الجديد كل عام)، إضافة إلى تكلفة الطاقة المدعمة، والتمويل الداخلي للطاقة. قدم بعد ذلك الدكتور محمد السبكي، رئيس مجلس إدارة هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة عرضًا تقديميًا حول آخر المستجدات في سوق الطاقة المتجددة.
وأكد السبكي أن تحويل النفايات إلى طاقة يعد من القضايا المهمة التي تركز عليها الهيئة، ولكنه يتمنى أن تشكل الطاقة المتجددة 65 % من إجمالي الطاقة في مصر بحلول عام 2050.
وفي نهاية العروض التقديمية، عقدت جلسة بعنوان "نظرة مستقبلية"، والتي ركزت على تنوع مزيج الطاقة في مصر. حضر الجلسة سلمى حسين عثمان، مديرة الترخيص وتقييم الأداء في هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة في مصر، والمهندس أحمد كمال عبد المنعم، المدير التنفيذي لمكتب الالتزام البيئي باتحاد الصناعات المصرية؛ حيث ألقت الجلسة الضوء على خطط البلاد المستقبلية لتنويع الصناعات.
كما ناقش المشاركون التحديات التي ينبغي مواجهتها لتخطي الفجوة الحالية في مجال الطاقة، وناقشت فرص الإصلاح من خلال اتباع سياسات جديدة وترشيد الاستهلاك. كما ألقت سلمى عثمان كلمة شرحت فيها الإطار العام لتطوير مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في مصر.
وناقشت الجلسة الأخيرة الإمكانيات الكاملة للطاقة البديلة في مصر، وحضر الجلسة هشام توفيق، رئيس مجلس إدارة شركة كايروسولار، وإيهاب إسماعيل أمين، مدير عام هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، والدكتور جلال عثمان، نائب رئيس الجمعية العالمية لطاقة الرياح.
وركزت المناقشات على مشروعات الطاقة البديلة التي تنفذ حاليًا، والرؤية المستقبلية لطاقتي الرياح والشمس في مصر، كما تناول المشاركون أيضًا الإستراتيجيات الصناعية وسبل تطوير الإمكانات الصناعية المحلية.
