قال مسؤول إن انتحاريا استهدف بسيارة ملغومة قافلة للقوات الأجنبية في العاصمة الأفغانية كابول أثناء ساعة الذروة اليوم الأحد، مما أدى إلى انقلاب سيارة مدرعة ولكن عدد الضحايا لم يتضح بعد.
وأعلنت حركة طالبان المسؤولية عن الهجوم الذي وقع في وسط المدينة والذي أنهى فترة من الهدوء النسبي في كابول بعد سلسلة من التفجيرات في أغسطس.
وأوضحت تغطية تليفزيونية سيارة مدرعة على أحد جانبيها في الوقت الذي أغلقت فيه قوات الأمن الشارع في حي جوي شير بالمتاريس.
وقال نجيب دانيش نائب المتحدث باسم وزارة الداخلية "كان تفجيرا انتحاريا ضد قافلة لقوات أجنبية في جزء مزدحم بالمدينة وهناك ضحايا"، ولم يحدد ما إذا كان الضحايا من القوات الأجنبية.
وأكد تحالف مهمة الدعم الحازم الدولية في كابول تعرض إحدى قوافله لهجوم بقنبلة وقال الكولونيل بريان تريبوس المتحدث باسم المهمة "لم ترد تقارير في الوقت الحالي بسقوط ضحايا".
وأعلنت حركة طالبان التي تسعى للإطاحة بالحكومة المدعومة من الغرب المسئولية عن هجوم اليوم الأحد مضيفة أن عددا من القتلى من القوات الأجنبية سقط.
وعادة ما تبالغ طالبان في عدد الضحايا الذي تسقطه من القوات الأفغانية وقوات التحالف.
ووقع الهجوم في كابول خلال فترة تزايد فيها التوتر عقب نشوب قتال عنيف بين القوات الحكومية وطالبان حول مدينة قندوز بشمال أفغانستان والتي سقطت لفترة وجيزة في يد طالبان في نهاية الشهر الماضي.
والقتال مستمر بين قوات الحكومة وحركة طالبان على مشارف قندوز.
وأعلنت حركة طالبان المسؤولية عن الهجوم الذي وقع في وسط المدينة والذي أنهى فترة من الهدوء النسبي في كابول بعد سلسلة من التفجيرات في أغسطس.
وأوضحت تغطية تليفزيونية سيارة مدرعة على أحد جانبيها في الوقت الذي أغلقت فيه قوات الأمن الشارع في حي جوي شير بالمتاريس.
وقال نجيب دانيش نائب المتحدث باسم وزارة الداخلية "كان تفجيرا انتحاريا ضد قافلة لقوات أجنبية في جزء مزدحم بالمدينة وهناك ضحايا"، ولم يحدد ما إذا كان الضحايا من القوات الأجنبية.
وأكد تحالف مهمة الدعم الحازم الدولية في كابول تعرض إحدى قوافله لهجوم بقنبلة وقال الكولونيل بريان تريبوس المتحدث باسم المهمة "لم ترد تقارير في الوقت الحالي بسقوط ضحايا".
وأعلنت حركة طالبان التي تسعى للإطاحة بالحكومة المدعومة من الغرب المسئولية عن هجوم اليوم الأحد مضيفة أن عددا من القتلى من القوات الأجنبية سقط.
وعادة ما تبالغ طالبان في عدد الضحايا الذي تسقطه من القوات الأفغانية وقوات التحالف.
ووقع الهجوم في كابول خلال فترة تزايد فيها التوتر عقب نشوب قتال عنيف بين القوات الحكومية وطالبان حول مدينة قندوز بشمال أفغانستان والتي سقطت لفترة وجيزة في يد طالبان في نهاية الشهر الماضي.
والقتال مستمر بين قوات الحكومة وحركة طالبان على مشارف قندوز.