أكدت القوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة دعمها وإسنادها للهبة الجماهيرية ضد الاحتلال الإسرائيلي في القدس والضفة الغربية المحتلتين،معتبرة أنها "رد طبيعي على جرائم الاحتلال, وأسلوب كفلته الشرائع والقوانين الدولية".
وشددت القوى الوطنية والإسلامية - في بيان صحفي عقب اجتماع طارئ عقدته في غزة اليوم لبحث تصاعد العدوان الإسرائيلي على مدينة القدس والضفة المحتلة - على ترابط ووحدة الشعب الفلسطيني في مواجهة هذه الاجراءات وأنها تقف في نفس الخندق مع أهلنا في الضفة والقدس في مواجهة الاحتلال والمستوطنين.
واعتبرت أن هذا التصعيد الإسرائيلي الذي أخذ أشكالا وأساليب متنوعة من هدم البيوت والإعدامات بدم بارد وتوسيع الاعتقالات وإغلاق باحات المسجد الأقصى والبلدة القديمة بالقدس وهدم وتفجير وحرق البيوت وفرض طوق شامل على مدن الضفة وإقامة الحواجز "هو إرهاب دولة منظم, وهو تنفيذ لمخططات حكومة المستوطنين اليمينية المتطرفة بقيادة المجرم "نتنياهو" بتهويد مدينة القدس, وفرض واقع جديد على الأرض ومن بينها فرض تقسيم المسجد الأقصى زمانيا ومكانيا".
وأجمعت القوى على ضرورة المشاركة الشعبية الواسعة والنضال الجماهيري بمختلف الأشكال وعدم الاستجابة لضغوطات العودة للمفاوضات, وضرورة الإسراع في تشكيل لجان الحماية الشعبية والحراسة الليلية في مختلف مناطق الضفة للتصدي للمستوطنين.
وأكدت ضرورة أن يأخذ هذا الحراك وهذه الهبة الجماهيرية مداها في التصدي للاحتلال،بما في ذلك تنسيق الجهود ما بين الضفة وغزة والقدس والعمل على تشكيل قيادة وطنية موحدة تقود الحراك الشعبي والهبة الجماهيرية وتحولها إلى انتفاضة شعبية شاملة في مواجهة الاحتلال وقطعان المستوطنين.
وطالبت القوى الوطنية والإسلامية جماهير الشعب الفلسطيني في القطاع باستمرار نزولها للشارع في مسيرات غضب عارمة نصرة لأهلنا في مدينة القدس والضفة .
وشددت القوى على أن التحديات الراهنة وتصاعد حدة جرائم الاحتلال واستمرار الحصار على القطاع والأوضاع الكارثية فيه يؤكد الحاجة الضرورية لاستعادة الوحدة الوطنية وإنجاز المصالحة الوطنية من أجل رسم إستراتيجية مواجهة ضد الاحتلال وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
واعتبرت أن هذا التصعيد الإسرائيلي الذي أخذ أشكالا وأساليب متنوعة من هدم البيوت والإعدامات بدم بارد وتوسيع الاعتقالات وإغلاق باحات المسجد الأقصى والبلدة القديمة بالقدس وهدم وتفجير وحرق البيوت وفرض طوق شامل على مدن الضفة وإقامة الحواجز "هو إرهاب دولة منظم, وهو تنفيذ لمخططات حكومة المستوطنين اليمينية المتطرفة بقيادة المجرم "نتنياهو" بتهويد مدينة القدس, وفرض واقع جديد على الأرض ومن بينها فرض تقسيم المسجد الأقصى زمانيا ومكانيا".
وأجمعت القوى على ضرورة المشاركة الشعبية الواسعة والنضال الجماهيري بمختلف الأشكال وعدم الاستجابة لضغوطات العودة للمفاوضات, وضرورة الإسراع في تشكيل لجان الحماية الشعبية والحراسة الليلية في مختلف مناطق الضفة للتصدي للمستوطنين.
وأكدت ضرورة أن يأخذ هذا الحراك وهذه الهبة الجماهيرية مداها في التصدي للاحتلال،بما في ذلك تنسيق الجهود ما بين الضفة وغزة والقدس والعمل على تشكيل قيادة وطنية موحدة تقود الحراك الشعبي والهبة الجماهيرية وتحولها إلى انتفاضة شعبية شاملة في مواجهة الاحتلال وقطعان المستوطنين.
وطالبت القوى الوطنية والإسلامية جماهير الشعب الفلسطيني في القطاع باستمرار نزولها للشارع في مسيرات غضب عارمة نصرة لأهلنا في مدينة القدس والضفة .
وشددت القوى على أن التحديات الراهنة وتصاعد حدة جرائم الاحتلال واستمرار الحصار على القطاع والأوضاع الكارثية فيه يؤكد الحاجة الضرورية لاستعادة الوحدة الوطنية وإنجاز المصالحة الوطنية من أجل رسم إستراتيجية مواجهة ضد الاحتلال وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
