طالب أهالي قرية نزلة سلام التابعة لمركز الصف، الدكتور خالد العادلى محافظ الجيزة بالتدخل سريعا لإنقاذهم من أزمة انقطاع المياه المتكرر يوميا لأكثر من 22 ساعة يوميا ما أدى للجوئهم للشرب من الطلمبات الحبشية والاستحمام في النيل والترعة.
وقال إبراهيم جنيدى، عضو مجلس محلى سابق عن القرية وأحد ابنائها، إن المياه لا تأتى الا ساعة واحدة فقط في اليوم بلا مبالغة أو تهويل ونطالب المحافظ بزيارة القرية ورؤية هذا بعينه.
وأضاف أنه عندما ذهبنا إلى مدير محطة مياه الصف لم ييستجب لنا وكلها وعود كاذبة منذ أكثر من شهر ونحن على هذا الحال مما دفع بعض الأهالي إلى الاستحمام في النيل والترعة، كما دفعهم إلى الشرب من الطلمبات الحبشية الملوثة مياهها بمياه الصرف الصحى أو الأسمدة الازوتية مما سيتسبب في كارثة متوقعة بتسمم الأهالي لا محالة كما حدث من قبل في صنصفت بالمنوفية والقليوبية وساعتها نعلم تماما أن ثمن المواطن لدى الحكومة خمسة آلاف جنيه تعويض.
وأكد نادر عويس مدرس بالقرية، أنه في حالة عدم رد المحافظة عليهم سيجمعون توقيعات وسيتجهون إلى المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء وإذا وصل الأمر سيكون لمكتب رئيس الجمهورية الذي انتخبناه على اقتناع تام لنشكو له من تقصير المسئولين الذين يريدون إسقاطه بتعنتهم وفشلهم في أداء وظيفتهم حتى المياه لا يستطيعون توفيرها لنا.
وقال إبراهيم جنيدى، عضو مجلس محلى سابق عن القرية وأحد ابنائها، إن المياه لا تأتى الا ساعة واحدة فقط في اليوم بلا مبالغة أو تهويل ونطالب المحافظ بزيارة القرية ورؤية هذا بعينه.
وأضاف أنه عندما ذهبنا إلى مدير محطة مياه الصف لم ييستجب لنا وكلها وعود كاذبة منذ أكثر من شهر ونحن على هذا الحال مما دفع بعض الأهالي إلى الاستحمام في النيل والترعة، كما دفعهم إلى الشرب من الطلمبات الحبشية الملوثة مياهها بمياه الصرف الصحى أو الأسمدة الازوتية مما سيتسبب في كارثة متوقعة بتسمم الأهالي لا محالة كما حدث من قبل في صنصفت بالمنوفية والقليوبية وساعتها نعلم تماما أن ثمن المواطن لدى الحكومة خمسة آلاف جنيه تعويض.
وأكد نادر عويس مدرس بالقرية، أنه في حالة عدم رد المحافظة عليهم سيجمعون توقيعات وسيتجهون إلى المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء وإذا وصل الأمر سيكون لمكتب رئيس الجمهورية الذي انتخبناه على اقتناع تام لنشكو له من تقصير المسئولين الذين يريدون إسقاطه بتعنتهم وفشلهم في أداء وظيفتهم حتى المياه لا يستطيعون توفيرها لنا.