أطلقت مجموعة مسلحة من عناصر منظمة حزب العمال الكردستاني الانفصالية النيران بأسلحة بعيدة المدى، على مقر للشرطة بجنوب شرقي تركيا، ما أسفر عن إصابة شرطيين بجروح، تم نقلهما إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج.
وذكرت الفضائيات الإخبارية التركية اليوم الثلاثاء أن مجموعة أخرى من الانفصاليين فتحت النيران على ماكينة عمل وسرقوا سبع ماكينات أخرى لرصف الطرق في ضواحي مدينة "آرضروم" بشرقي تركيا، فيما شنت الوحدة العسكرية المرابطة في المنطقة عملية تمشيط وبحث للقبض على المتورطين.
وكان انفجار كبير قد وقع في خط أنابيب الغاز الطبيعي الممتد إلى ضواحي بلدة "بايزيد" التابعة لمحافظة "آغري" بشرقي تركيا والقادم من إيران قد وقع على إثر إشعال أعضاء المنظمة الانفصالية النيران في الخط.
وأكد وزير الطاقة التركي تانر يلديز، تعرض خط للغاز بين تركيا وإيران لتفجير متعمد، على بعد خمسة عشر كيلومتر من الحدود الإيرانية بمحافظة آغري.
وأوضح الوزير التركي -في بيان اليوم الثلاثاء- أنه تمت السيطرة على الحريق الناجم عن التفجير، بعد فترة قصيرة من حدوثه، ليعاد ضخ الغاز الإيراني إلى تركيا من جديد، وأن استهداف خط الغاز واستهداف خط التحويل الكهربائي بين بلدتي "جيزرة" و"سيلوبي" في محافظة شرناق بجنوب شرقي تركيا ليس هجوما ضد الحكومة التركية فحسب، بل هو أيضا للإضرار بمواطني المنطقة، وقال يلديز إن تركيا ستقف بحزم ضد المخربين، ولن تسمح لهم بإلحاق الضرر بالبنية التحتية للبلاد، وعرقلة تقدمها.
وذكرت الفضائيات الإخبارية التركية اليوم الثلاثاء أن مجموعة أخرى من الانفصاليين فتحت النيران على ماكينة عمل وسرقوا سبع ماكينات أخرى لرصف الطرق في ضواحي مدينة "آرضروم" بشرقي تركيا، فيما شنت الوحدة العسكرية المرابطة في المنطقة عملية تمشيط وبحث للقبض على المتورطين.
وكان انفجار كبير قد وقع في خط أنابيب الغاز الطبيعي الممتد إلى ضواحي بلدة "بايزيد" التابعة لمحافظة "آغري" بشرقي تركيا والقادم من إيران قد وقع على إثر إشعال أعضاء المنظمة الانفصالية النيران في الخط.
وأكد وزير الطاقة التركي تانر يلديز، تعرض خط للغاز بين تركيا وإيران لتفجير متعمد، على بعد خمسة عشر كيلومتر من الحدود الإيرانية بمحافظة آغري.
وأوضح الوزير التركي -في بيان اليوم الثلاثاء- أنه تمت السيطرة على الحريق الناجم عن التفجير، بعد فترة قصيرة من حدوثه، ليعاد ضخ الغاز الإيراني إلى تركيا من جديد، وأن استهداف خط الغاز واستهداف خط التحويل الكهربائي بين بلدتي "جيزرة" و"سيلوبي" في محافظة شرناق بجنوب شرقي تركيا ليس هجوما ضد الحكومة التركية فحسب، بل هو أيضا للإضرار بمواطني المنطقة، وقال يلديز إن تركيا ستقف بحزم ضد المخربين، ولن تسمح لهم بإلحاق الضرر بالبنية التحتية للبلاد، وعرقلة تقدمها.
