يؤدي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، في الرابعة عصر اليوم، الجمعة مرانه الرئيسي بمالي، استعدادا للقاء الملعب المالي بعد غد الأحد، على ملعب موديبو كيتا، في الجولة الثانية من دور المجموعات لكأس الكونفدرالية الأفريقية، التي يحمل الأهلي لقبها منذ العام الماضي.
وكانت بعثة الأهلي قد غادرت القاهرة، في التاسعة صباح أمس الخميس، على متن طائرة مصر للطيران، ورحلتها رقم ٨٤٧، والمتوجهة إلى مدينة كازابلانكا المغربية، في رحلة استغرقت ٧ ساعات.
ووصلت البعثة في ساعة مبكرة من فجر اليوم، وانتقل اللاعبون سريعًا إلى فندق الإقامة لالتقاط الأنفاس، والحصول على قسط من الراحة قبل خوض أول مران عصر اليوم.
وقرر فتحى مبروك المدير الفنى للفريق، تأجيل الإعلان عن التشكيل الأساسى الذي سيخوض به تلك المباراة إلى غد السبت، من أجل ضمان تركيز جميع اللاعبين في تلك المباراة، حيث يسعى الأهلي إلى الفوز باللقاء للتربع على قمة المجموعة.
وتذكر لاعبو النادي الأهلي وخاصة وليد سليمان، الأجواء المرعبة التي عاشوها في شهر مايو منذ ٣ أعوام، وبالتحديد في عام ٢٠١٢، عندما تم احتجاز بعثة الأهلي في مالى بعد خوض مباراة أمام الملعب المالى في ذهاب دور الـ١٦ من دوري أبطال أفريقيا، انتهت بفوز أصحاب الأرض بهدف، في أعقاب انقلاب عسكري تسبب في عدم السيطرة على الأمن في البلاد، وتم غلق المجال الجوى، قبل أن يتم ترحيل البعثة من خلال طائرة عسكرية مصرية نجحت في الوصول إلى مطار باماكو لنقل الفريق إلى نيجيريا ومنه إلى القاهرة.
ومن ناحية أخرى، طلب فتحي مبروك من لاعبيه ضرورة تحقيق الفوز على الملعب من أجل تصدر المجموعة ووضع قدم في الدور قبل النهائى من البطولة، التي فاز الأهلي بلقبها في الموسم الماضى.
ومن ناحية أخرى، يضع علاء عبدالصادق المشرف العام على الكرة بالنادي الأهلي، الرتوش النهائية على صفقة صالح جمعة لاعب وسط إنبي، بعدما اقترب من إنهاء الأمر رسميًا مع ماجد نجاتي رئيس النادي البترولي.
ويستغل عبدالصادق، الذي لم يُسافر مع الأهلي إلى مالي، العلاقة الطيبة التي تجمعه برئيس إنبى، من أجل إنهاء الصفقة، خاصة أن الزمالك أرسل فاكسًا رسميًا إلى إنبى يطلب خلاله التعاقد مع صالح جمعة، وعرض مبلغ مليون جنيه زيادة على أي عرض رسمي يصل للاعب.
ولم يلتفت إنبى إلى هذا العرض، خاصة أن مسئولي الزمالك لم يفوا بوعدهم بدفع مستحقات النادي البترولي، من صفقة انتقال إسلام عوض إلى الزمالك في الماضى، والتي تبلغ قيمتها ٣ ملايين و٧٥٠ ألف جنيه.
ورفض النادي البترولي الحصول على خدمات أي لاعب من الأهلي، نظير إنهاء الصفقة، حيث يتمسكون بالحصول على مبلغ مالي يصل إلي٧ ملايين جنيه، بينما يسعى الأهلي إلى تخفيض المبلغ إلى ٥ ملايين جنيه.
وفى نفس السياق، يعقد عبدالصادق جلسة خاصة مع رجب نبيل مدافع وادي دجلة للحصول على توقيعه رسميًا بعدما أنهى الاتفاق الرسمى مع وادى دجلة على شراء عقد اللاعب، ويتبقى فقط الحصول على توقيع رجب.
وكان مدافع وادى دجلة وقع في وقت سابق على ورقة رغبة، تفيد برغبته في اللعب للأهلي دون غيره من الأندية المصرية، وينتهي الأهلي من الصفقة رسميًا خلال ساعات.
ومن ناحية أخرى، طلب فتحي مبروك من الغاني جون أنطوي مهاجم الفريق الجديد، خوض تدريبات تأهيلية خلال تلك الفترة قبل العودة للقاهرة، حتى يكون جاهزًا من الناحية البدنية للمشاركة مع الفريق الأحمر في بطولتي الكونفيدرالية وكأس مصر الشهر المُقبل.
وكانت بعثة الأهلي قد غادرت القاهرة، في التاسعة صباح أمس الخميس، على متن طائرة مصر للطيران، ورحلتها رقم ٨٤٧، والمتوجهة إلى مدينة كازابلانكا المغربية، في رحلة استغرقت ٧ ساعات.
ووصلت البعثة في ساعة مبكرة من فجر اليوم، وانتقل اللاعبون سريعًا إلى فندق الإقامة لالتقاط الأنفاس، والحصول على قسط من الراحة قبل خوض أول مران عصر اليوم.
وقرر فتحى مبروك المدير الفنى للفريق، تأجيل الإعلان عن التشكيل الأساسى الذي سيخوض به تلك المباراة إلى غد السبت، من أجل ضمان تركيز جميع اللاعبين في تلك المباراة، حيث يسعى الأهلي إلى الفوز باللقاء للتربع على قمة المجموعة.
وتذكر لاعبو النادي الأهلي وخاصة وليد سليمان، الأجواء المرعبة التي عاشوها في شهر مايو منذ ٣ أعوام، وبالتحديد في عام ٢٠١٢، عندما تم احتجاز بعثة الأهلي في مالى بعد خوض مباراة أمام الملعب المالى في ذهاب دور الـ١٦ من دوري أبطال أفريقيا، انتهت بفوز أصحاب الأرض بهدف، في أعقاب انقلاب عسكري تسبب في عدم السيطرة على الأمن في البلاد، وتم غلق المجال الجوى، قبل أن يتم ترحيل البعثة من خلال طائرة عسكرية مصرية نجحت في الوصول إلى مطار باماكو لنقل الفريق إلى نيجيريا ومنه إلى القاهرة.
ومن ناحية أخرى، طلب فتحي مبروك من لاعبيه ضرورة تحقيق الفوز على الملعب من أجل تصدر المجموعة ووضع قدم في الدور قبل النهائى من البطولة، التي فاز الأهلي بلقبها في الموسم الماضى.
ومن ناحية أخرى، يضع علاء عبدالصادق المشرف العام على الكرة بالنادي الأهلي، الرتوش النهائية على صفقة صالح جمعة لاعب وسط إنبي، بعدما اقترب من إنهاء الأمر رسميًا مع ماجد نجاتي رئيس النادي البترولي.
ويستغل عبدالصادق، الذي لم يُسافر مع الأهلي إلى مالي، العلاقة الطيبة التي تجمعه برئيس إنبى، من أجل إنهاء الصفقة، خاصة أن الزمالك أرسل فاكسًا رسميًا إلى إنبى يطلب خلاله التعاقد مع صالح جمعة، وعرض مبلغ مليون جنيه زيادة على أي عرض رسمي يصل للاعب.
ولم يلتفت إنبى إلى هذا العرض، خاصة أن مسئولي الزمالك لم يفوا بوعدهم بدفع مستحقات النادي البترولي، من صفقة انتقال إسلام عوض إلى الزمالك في الماضى، والتي تبلغ قيمتها ٣ ملايين و٧٥٠ ألف جنيه.
ورفض النادي البترولي الحصول على خدمات أي لاعب من الأهلي، نظير إنهاء الصفقة، حيث يتمسكون بالحصول على مبلغ مالي يصل إلي٧ ملايين جنيه، بينما يسعى الأهلي إلى تخفيض المبلغ إلى ٥ ملايين جنيه.
وفى نفس السياق، يعقد عبدالصادق جلسة خاصة مع رجب نبيل مدافع وادي دجلة للحصول على توقيعه رسميًا بعدما أنهى الاتفاق الرسمى مع وادى دجلة على شراء عقد اللاعب، ويتبقى فقط الحصول على توقيع رجب.
وكان مدافع وادى دجلة وقع في وقت سابق على ورقة رغبة، تفيد برغبته في اللعب للأهلي دون غيره من الأندية المصرية، وينتهي الأهلي من الصفقة رسميًا خلال ساعات.
ومن ناحية أخرى، طلب فتحي مبروك من الغاني جون أنطوي مهاجم الفريق الجديد، خوض تدريبات تأهيلية خلال تلك الفترة قبل العودة للقاهرة، حتى يكون جاهزًا من الناحية البدنية للمشاركة مع الفريق الأحمر في بطولتي الكونفيدرالية وكأس مصر الشهر المُقبل.
