توجه فريق من وزارة حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، لاستكشاف مقبرة جماعية تضم رفات نحو 50 منتسبًا في الجيش العراقي قتلهم تنظيم داعش الإرهابي جنوب منشأة المثنى، فيما أبدت عزمها تشكيل لجنة من ثلاث وزارات لفتح المقبرة ورفع الرفات.
ونقلت فضائية "السومرية نيوز" القول عن الوزارة إن "فريقا من وزارة حقوق الإنسان توجه لاستكشاف مقبرة جماعية في جنوب منشأة المثنى، بحسب معلومات استخباراتية"، مبينًا أنه سيتم "تشكيل فريق من وزارات حقوق الإنسان والدفاع والصحة متمثلة بالطب الشرعي لفتح المقبرة ورفع الرفات ومن ثم إجراء فحوصات الحمض النووي لمطابقتها مع ذويهم من أجل التعرف على هوياتهم".
وأضافت الوازرة أن "المقبرة تعود لمنتسبين في الجيش العراقي تتراوح أعدادهم من 40 إلى 50 شهيدًا، والذين كانوا مكلفين بواجب حماية منشأة المثنى"، مشيرة إلى أن "هؤلاء تمت محاصرتهم من قبل عصابات داعش وبعد نفاد ذخيرتهم، قتلوا ودفنوا في مقبرة جماعية".
ونقلت فضائية "السومرية نيوز" القول عن الوزارة إن "فريقا من وزارة حقوق الإنسان توجه لاستكشاف مقبرة جماعية في جنوب منشأة المثنى، بحسب معلومات استخباراتية"، مبينًا أنه سيتم "تشكيل فريق من وزارات حقوق الإنسان والدفاع والصحة متمثلة بالطب الشرعي لفتح المقبرة ورفع الرفات ومن ثم إجراء فحوصات الحمض النووي لمطابقتها مع ذويهم من أجل التعرف على هوياتهم".
وأضافت الوازرة أن "المقبرة تعود لمنتسبين في الجيش العراقي تتراوح أعدادهم من 40 إلى 50 شهيدًا، والذين كانوا مكلفين بواجب حماية منشأة المثنى"، مشيرة إلى أن "هؤلاء تمت محاصرتهم من قبل عصابات داعش وبعد نفاد ذخيرتهم، قتلوا ودفنوا في مقبرة جماعية".