أعدت وزارة التموين والتجارة الداخلية خطة طوارئ سيتم تطبيقها خلال أيام عيد الفطر المبارك لتوفير كافة إحتياجات المواطنين من السلع الأساسية والغذائية.
وأعلن الدكتور خالد حنفي وزير التموين والتجارة الداخلية أن الخطة تتضمن زيادة كميات الدقيق المدعم للمخابز البلدية في كافة المحافظات لتوفير الخبز للمواطنين وتعديل مواعيد عمل المخابز البلدية إلي المواعيد السابقة التي كانت تعمل بها قبل حلول شهر رمضان وذلك لتوفير الخبز خلال ساعات اليوم مع المتابعة المستمرة من كافة الأجهزة التموينية والسماح لبعض المخابز بالإجازات للظروف الطارئة .
وأكد حنفي أنه سيتم طرح كميات كبيرة من السلع الغذائية في فروع المجمعات الاستهلاكية الثلاثة وهي " النيل والأهرام والإسكندرية " ، ومنافذ شركتي الجملة والسيارات المتنقلة لتوفير كافة احتياجات المواطنين وخاصة من الدقيق الفاخر والسكر والأرز والزيوت والمكرونة واللحوم الطازجة والمستوردة والدواجن المجمدة والبيض والأسماك والرنجة بجميع أنواعها وكافة السلع وذلك بأسعار مخفضة .
وقال إن الخطة تستهدف الوقوف على مدى توافر جميع السلع الأساسية خلال فترة العيد ودراسة الأسواق بهدف التنبؤ المبكر بالاختناقات والأزمات المتوقع حدوثها مع دراسة كيفية التغلب عليها بالتنسيق مع الأجهزة المعنية بالدولة ، فضلا عن ضبط الأسواق (الجملة ، نصف جملة ، القطاعي) والتأكد من صلاحية السلع ومصدرها ، والتنسيق مع مديريات التموين بالمحافظات والاتحاد المركزي التعاوني الاستهلاكي والاتحاد العام للغرف التجارية لتنشيط دورهم الرقابي وحث التجار على الالتزام بعدم زيادة الأسعار والتأكد من سلامة السلع المعروضة وجودتها .
وأضاف أنه تم التعاون مع وزارة البترول لزيادة حصة البوتاجاز المنزلي والتجاري علي مستوي الجمهورية مع تسكين مفتش مقيم بكل مستودع من مستودعات البوتاجاز الرئيسية للإشراف على التوزيع وتسليم حصص سيارات الخريجين مع تكثيف الحملات على الباعة الجائلين والتنسيق مع شركتي بوتاجسكو وبترو جاس لطرح كميات إضافية من الاسطوانات لمواجهة أي زيادة في الاستهلاك وتكثيف الحملات علي محطات تموين السيارات طوال أيام العيد للتأكد من توافر البنزين والسولار منعا لحدوث أزمات وتكدس للمواطنين أمام المحطات .
وأشار الى أنه سيتم تكثيف الحملات الرقابية علي كافة الأنشطة وخاصة الأسواق للتأكد من توافر السلع الغذائية والإعلان عن أسعارها ومدي مطابقتها للمواصفات واتخاذ الإجراءات القانونية في حالة المخالفة ، وأنه سيتم إنشاء غرفة عمليات مركزية بوزارة التموين وإنشاء غرف مماثلة بجميع مديريات التموين بجميع المحافظات لتلقي شكاوى المواطنين وخاصة علي الرقم الساخن 19280 والتنسيق مع مباحث التموين ومديريتي الطب البيطري والشئون الصحية لعمل حملات مشتركة تستهدف محلات الجزارة وبيع اللحوم وأسواق بيع الأسماك الطازجة ومحلات الأسماك المدخنة (الرنجة) والأسماك المملحة للتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي ، وتكثيف الحملات التفتيشية على المعارض السلعية والمحلات العامة والأسواق لضبط السلع مجهولة المصدر والمنتهية الصلاحية أوغير المطابقة للمواصفات ومكافحة الغش التجاري والتدليس والتصدي للباعة الجائلين وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال أية مخالفات يتم ضبطها.
وأوضح الوزير أنه سيتم تكثيف الحملات الرقابية على فروع المجمعات الاستهلاكية وشركتي الجملة (المصرية والعامة ) لفحص السلع المعروضة والتأكد من صلاحيتها ومدى وفرة المعروض منها، بالإضافة إلى المرور على المجازر الرئيسية للتأكد من سلامة المذبوحات وعلي منافذ بيع اللحوم والدواجن والأسماك بالأسواق والتأكد من صلاحية المعروض منها وأيضا علي محلات السوبر ماركت وبيع الملابس الجاهزة والأحذية وغيرها والتصدي لظاهرة بيع الألعاب النارية نظرا لخطورتها وتأثيرها الضار على الصحة والبيئة .
وأعلن الدكتور خالد حنفي وزير التموين والتجارة الداخلية أن الخطة تتضمن زيادة كميات الدقيق المدعم للمخابز البلدية في كافة المحافظات لتوفير الخبز للمواطنين وتعديل مواعيد عمل المخابز البلدية إلي المواعيد السابقة التي كانت تعمل بها قبل حلول شهر رمضان وذلك لتوفير الخبز خلال ساعات اليوم مع المتابعة المستمرة من كافة الأجهزة التموينية والسماح لبعض المخابز بالإجازات للظروف الطارئة .
وأكد حنفي أنه سيتم طرح كميات كبيرة من السلع الغذائية في فروع المجمعات الاستهلاكية الثلاثة وهي " النيل والأهرام والإسكندرية " ، ومنافذ شركتي الجملة والسيارات المتنقلة لتوفير كافة احتياجات المواطنين وخاصة من الدقيق الفاخر والسكر والأرز والزيوت والمكرونة واللحوم الطازجة والمستوردة والدواجن المجمدة والبيض والأسماك والرنجة بجميع أنواعها وكافة السلع وذلك بأسعار مخفضة .
وقال إن الخطة تستهدف الوقوف على مدى توافر جميع السلع الأساسية خلال فترة العيد ودراسة الأسواق بهدف التنبؤ المبكر بالاختناقات والأزمات المتوقع حدوثها مع دراسة كيفية التغلب عليها بالتنسيق مع الأجهزة المعنية بالدولة ، فضلا عن ضبط الأسواق (الجملة ، نصف جملة ، القطاعي) والتأكد من صلاحية السلع ومصدرها ، والتنسيق مع مديريات التموين بالمحافظات والاتحاد المركزي التعاوني الاستهلاكي والاتحاد العام للغرف التجارية لتنشيط دورهم الرقابي وحث التجار على الالتزام بعدم زيادة الأسعار والتأكد من سلامة السلع المعروضة وجودتها .
وأضاف أنه تم التعاون مع وزارة البترول لزيادة حصة البوتاجاز المنزلي والتجاري علي مستوي الجمهورية مع تسكين مفتش مقيم بكل مستودع من مستودعات البوتاجاز الرئيسية للإشراف على التوزيع وتسليم حصص سيارات الخريجين مع تكثيف الحملات على الباعة الجائلين والتنسيق مع شركتي بوتاجسكو وبترو جاس لطرح كميات إضافية من الاسطوانات لمواجهة أي زيادة في الاستهلاك وتكثيف الحملات علي محطات تموين السيارات طوال أيام العيد للتأكد من توافر البنزين والسولار منعا لحدوث أزمات وتكدس للمواطنين أمام المحطات .
وأشار الى أنه سيتم تكثيف الحملات الرقابية علي كافة الأنشطة وخاصة الأسواق للتأكد من توافر السلع الغذائية والإعلان عن أسعارها ومدي مطابقتها للمواصفات واتخاذ الإجراءات القانونية في حالة المخالفة ، وأنه سيتم إنشاء غرفة عمليات مركزية بوزارة التموين وإنشاء غرف مماثلة بجميع مديريات التموين بجميع المحافظات لتلقي شكاوى المواطنين وخاصة علي الرقم الساخن 19280 والتنسيق مع مباحث التموين ومديريتي الطب البيطري والشئون الصحية لعمل حملات مشتركة تستهدف محلات الجزارة وبيع اللحوم وأسواق بيع الأسماك الطازجة ومحلات الأسماك المدخنة (الرنجة) والأسماك المملحة للتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي ، وتكثيف الحملات التفتيشية على المعارض السلعية والمحلات العامة والأسواق لضبط السلع مجهولة المصدر والمنتهية الصلاحية أوغير المطابقة للمواصفات ومكافحة الغش التجاري والتدليس والتصدي للباعة الجائلين وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال أية مخالفات يتم ضبطها.
وأوضح الوزير أنه سيتم تكثيف الحملات الرقابية على فروع المجمعات الاستهلاكية وشركتي الجملة (المصرية والعامة ) لفحص السلع المعروضة والتأكد من صلاحيتها ومدى وفرة المعروض منها، بالإضافة إلى المرور على المجازر الرئيسية للتأكد من سلامة المذبوحات وعلي منافذ بيع اللحوم والدواجن والأسماك بالأسواق والتأكد من صلاحية المعروض منها وأيضا علي محلات السوبر ماركت وبيع الملابس الجاهزة والأحذية وغيرها والتصدي لظاهرة بيع الألعاب النارية نظرا لخطورتها وتأثيرها الضار على الصحة والبيئة .
