أظهر استطلاع للراي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسة والمسحية برام الله، في الفترة من الثاني، وحتى 14 من شهر يونيو الجاري: أن 44% من الفلسطينيين لا يؤيدون فكرة حل الدولتين لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأوضحت الدراسة التي أعلنت اليوم، والتي أجراها المركز الفلسطيني بالاشتراك مع معهد ترومان لأبحاث السلام بالجامعة العبرية: أن 52% من الفلسطينيين يؤيدون المبادرة العربية للسلام والتي تقدمت بها السعودية وأقرتها قمة بيروت العربية عام 2001 في حين يعارضها 44%.
وعلى الجانب الإسرائيلي وبحسب معهد ترومان فإن نسبة التأييد الإسرائيلية للمبادرة العربية تبلغ 21% والمعارضة 67%.
وبلغ حجم العينة في الجانب الفلسطيني 1200 شخصًا تمت مقابلتهم وجهًا لوجه وبلغت نسبة الخطأ 3%، أما العينة الإسرائيلية فبلغت 802 إسرائيلي تمت مقابلتهم من خلال الهاتف وبلغت نسبة الخطأ 3%.
وفي موضوع آخر من الدراسة، أشار معهد ترومان أن 38% من الإسرائيليين يؤيدون و54% يعارضون تفكيك معظم المستوطنات في الضفة الغربية كجزء من اتفاق سلام مع الفلسطينيين.
أظهر استطلاع جديد مشترك للرأي العام الفلسطيني والإسرائيلي هبوطا في نسبة تأييد حل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين مقارنة بالوضع قبل سنة، حيث تبلغ الآن 51% فقط في كل طرف.
وقال 52% من الفلسطينيين إنهم يؤيدون المبادرة السعودية أو العربية للسلام و44% يعارضونها، أما بين الإسرائيليين، فإن نسبة التأييد للمبادرة العربية تبلغ 21% والمعارضة 67%.
وأشار 38% من الإسرائيليين إلى أنهم يؤيدون و54% يعارضون تفكيك معظم المستوطنات في الضفة الغربية كجزء من اتفاق سلام مع الفلسطينيين.
وبحسب نتائج الاستطلاع، فإن"56% من الإسرائيليين قلقون و41% غير قلقين من أنهم أو أفراد عائلاتهم سوف يتعرضون للأذى على أيدي عربي في حياتهم اليومية.
أما بين الفلسطينيين فإن 79% قلقون و21% غير قلقين من تعرضهم أو تعرض أحد أفراد أسرتهم للأذى على أيدي إسرائيليين أو أن تتعرض أراضيهم للمصادرة أو بيوتهم للهدم".
ورأى 6% من الإسرائيليين و27% من الفلسطينيين أن الطرفين سيعودان قريبًا للمفاوضات بعد تشكيل حكومة يمينية في إسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو، فيما رأى 28% من الإسرائيليين و29% من الفلسطينيين أن الطرفين سيعودان للمفاوضات ولكن ستقع هجمات مسلحة. بالمقابل قال 43% من الإسرائيليين و20% من الفلسطينيين انهم يعتقدون أن الطرفين لن يعودا للمفاوضات وستقع هجمات مسلحة، فيما قال 8% من الإسرائيليين و18% من الفلسطينيين أنهم يعتقدون أن الطرفين لن يعودا للمفاوضات ولكن لن تقع هجمات مسلحة.
وأوضحت الدراسة التي أعلنت اليوم، والتي أجراها المركز الفلسطيني بالاشتراك مع معهد ترومان لأبحاث السلام بالجامعة العبرية: أن 52% من الفلسطينيين يؤيدون المبادرة العربية للسلام والتي تقدمت بها السعودية وأقرتها قمة بيروت العربية عام 2001 في حين يعارضها 44%.
وعلى الجانب الإسرائيلي وبحسب معهد ترومان فإن نسبة التأييد الإسرائيلية للمبادرة العربية تبلغ 21% والمعارضة 67%.
وبلغ حجم العينة في الجانب الفلسطيني 1200 شخصًا تمت مقابلتهم وجهًا لوجه وبلغت نسبة الخطأ 3%، أما العينة الإسرائيلية فبلغت 802 إسرائيلي تمت مقابلتهم من خلال الهاتف وبلغت نسبة الخطأ 3%.
وفي موضوع آخر من الدراسة، أشار معهد ترومان أن 38% من الإسرائيليين يؤيدون و54% يعارضون تفكيك معظم المستوطنات في الضفة الغربية كجزء من اتفاق سلام مع الفلسطينيين.
أظهر استطلاع جديد مشترك للرأي العام الفلسطيني والإسرائيلي هبوطا في نسبة تأييد حل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين مقارنة بالوضع قبل سنة، حيث تبلغ الآن 51% فقط في كل طرف.
وقال 52% من الفلسطينيين إنهم يؤيدون المبادرة السعودية أو العربية للسلام و44% يعارضونها، أما بين الإسرائيليين، فإن نسبة التأييد للمبادرة العربية تبلغ 21% والمعارضة 67%.
وأشار 38% من الإسرائيليين إلى أنهم يؤيدون و54% يعارضون تفكيك معظم المستوطنات في الضفة الغربية كجزء من اتفاق سلام مع الفلسطينيين.
وبحسب نتائج الاستطلاع، فإن"56% من الإسرائيليين قلقون و41% غير قلقين من أنهم أو أفراد عائلاتهم سوف يتعرضون للأذى على أيدي عربي في حياتهم اليومية.
أما بين الفلسطينيين فإن 79% قلقون و21% غير قلقين من تعرضهم أو تعرض أحد أفراد أسرتهم للأذى على أيدي إسرائيليين أو أن تتعرض أراضيهم للمصادرة أو بيوتهم للهدم".
ورأى 6% من الإسرائيليين و27% من الفلسطينيين أن الطرفين سيعودان قريبًا للمفاوضات بعد تشكيل حكومة يمينية في إسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو، فيما رأى 28% من الإسرائيليين و29% من الفلسطينيين أن الطرفين سيعودان للمفاوضات ولكن ستقع هجمات مسلحة. بالمقابل قال 43% من الإسرائيليين و20% من الفلسطينيين انهم يعتقدون أن الطرفين لن يعودا للمفاوضات وستقع هجمات مسلحة، فيما قال 8% من الإسرائيليين و18% من الفلسطينيين أنهم يعتقدون أن الطرفين لن يعودا للمفاوضات ولكن لن تقع هجمات مسلحة.
