أصدرت محكمة مصر الجديدة لشئون الأسرة، برئاسة المستشار شريف موسى وعضوية المستشارين محمد أسامة وعمرو على وأمانة سر فريد عطية، حكمًا بـ «طلاق» المدعية «م. ن» من زوجها المدعى عليه «ح. ع» طلقة بائنة للضرر، وذلك بعدما أقام ضدها دعوى قضائية بعد مرور ٦ أشهر من الزواج، طالب فيها بفسخ عقد زواجهما، بعد أن اكتشف أنها ليست عذراء في ليلة الزفاف، وأنها ليست بكرًا كما ادعت.
وتعود وقائع القضية إلى قيام الزوجة برفع دعوى «طلاق للضرر» رقم ١١٣٣ لسنة ٢٠١٣، تطالب فيها بتطليقها من زوجها، وقالت المدعية أمام هيئة المحكمة إن زوجها اتهمها في شرفها بعد ستة أشهر فقط من الزواج، حيث أقام ضدها دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بمصرالجديدة، وطالب فيها بفسخ عقد الزواج بدعوى أنه اكتشف في ليلة الزفاف أنها ليست بكرًا، الأمر الذي اعتبره غشًا وكذبًا، يستوجب معه بطلان عقد الزواج وفسخه.
وقدمت الزوجة إلى المحكمة خمسة مستندات، ومن جانبه قدم الزوج أربعة مستندات لإثبات ادعاءاتهم، فيما فشلت محاولات الصلح بين الطرفين المتنازعين، وإطلاع المحكمة على المستندات المُقدمة من الطرفين وتقرير الطب الشرعى وتقرير الخبيرين النفسى والاجتماعى، وتأكدهم من قيام المُدعى عليه إقامة دعوى يُطالب فيها بفسخ عقد زواجه من المدعية للغش والتدليس حيث إنها ادعت أنها بكر، واكتشف أنها ثيب في ليلة الزفاف، مما سبب لها أضرارا نفسية.
وتعود وقائع القضية إلى قيام الزوجة برفع دعوى «طلاق للضرر» رقم ١١٣٣ لسنة ٢٠١٣، تطالب فيها بتطليقها من زوجها، وقالت المدعية أمام هيئة المحكمة إن زوجها اتهمها في شرفها بعد ستة أشهر فقط من الزواج، حيث أقام ضدها دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بمصرالجديدة، وطالب فيها بفسخ عقد الزواج بدعوى أنه اكتشف في ليلة الزفاف أنها ليست بكرًا، الأمر الذي اعتبره غشًا وكذبًا، يستوجب معه بطلان عقد الزواج وفسخه.
وقدمت الزوجة إلى المحكمة خمسة مستندات، ومن جانبه قدم الزوج أربعة مستندات لإثبات ادعاءاتهم، فيما فشلت محاولات الصلح بين الطرفين المتنازعين، وإطلاع المحكمة على المستندات المُقدمة من الطرفين وتقرير الطب الشرعى وتقرير الخبيرين النفسى والاجتماعى، وتأكدهم من قيام المُدعى عليه إقامة دعوى يُطالب فيها بفسخ عقد زواجه من المدعية للغش والتدليس حيث إنها ادعت أنها بكر، واكتشف أنها ثيب في ليلة الزفاف، مما سبب لها أضرارا نفسية.
