قال الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر الشريف إن لقاء المثقفين والمفكرين والكتاب ورجال الإعلام والصحافة باكورة اللقاءات مع الأفراد المعنيين بإشكاليات الخطاب الديني.
وكتب وكيل الأزهر على صفحتة الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك "أن الأزهر سيواصل حواراته المجتمعية مع المؤسسات والوزارات المعنية وعلى مستوى الأشخاص كما حدث أمس الثلاثاء، حتى يتم الاتفاق على الإطار العام المبني على أصول علمية وفكرية ومجتمعية سليمة لتجديد الخطاب الديني.
وأضاف أن هذه اللقاءات هي محور من المحاور التي يتحرك عليها الأزهر الشريف لتجديد الخطاب الديني، بعد أن أنهى خلال عام ونصف العام من العمل المتواصل أهم محاور التجديد وهو إصلاح وتطوير المناهج التعليمية في التعليم ما قبل الجامعي بالأزهر الشريف والتي ستكون في أيدي التلاميذ والطلاب بداية العام الجديد، إضافة إلى العديد من الندوات والمؤتمرات والقوافل الدعوية والمبادرات.
وقال شومان، ينبغي أن يدرك الجميع أن المهمة ليست يسيرة أو أنها يمكن أن تنتهي بقرار أو إجراء في اتجاه واحد لأن المشكلة ذات أبعاد وجوانب كثيرة لكنها ليست مستحيلة مع الإرادة الصادقة والتعاون المثمر والاتفاق على إنكار الذات والبعد عن المهاترات، وإعلاء المصلحة العليا للبلاد والسعي لحل مشكلات الناس مع صيانة الدين من الابتذال أو التشويه إن كنا حقا جادين في خطوات الإصلاح لخطابنا الديني.
وكتب وكيل الأزهر على صفحتة الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك "أن الأزهر سيواصل حواراته المجتمعية مع المؤسسات والوزارات المعنية وعلى مستوى الأشخاص كما حدث أمس الثلاثاء، حتى يتم الاتفاق على الإطار العام المبني على أصول علمية وفكرية ومجتمعية سليمة لتجديد الخطاب الديني.
وأضاف أن هذه اللقاءات هي محور من المحاور التي يتحرك عليها الأزهر الشريف لتجديد الخطاب الديني، بعد أن أنهى خلال عام ونصف العام من العمل المتواصل أهم محاور التجديد وهو إصلاح وتطوير المناهج التعليمية في التعليم ما قبل الجامعي بالأزهر الشريف والتي ستكون في أيدي التلاميذ والطلاب بداية العام الجديد، إضافة إلى العديد من الندوات والمؤتمرات والقوافل الدعوية والمبادرات.
وقال شومان، ينبغي أن يدرك الجميع أن المهمة ليست يسيرة أو أنها يمكن أن تنتهي بقرار أو إجراء في اتجاه واحد لأن المشكلة ذات أبعاد وجوانب كثيرة لكنها ليست مستحيلة مع الإرادة الصادقة والتعاون المثمر والاتفاق على إنكار الذات والبعد عن المهاترات، وإعلاء المصلحة العليا للبلاد والسعي لحل مشكلات الناس مع صيانة الدين من الابتذال أو التشويه إن كنا حقا جادين في خطوات الإصلاح لخطابنا الديني.
