غادر اللواء علاء فتحي أبو زيد، محافظ مطروح، اليوم السبت، إلى دولة الإمارات الشقيقة، للترويج للمؤتمر الاقتصادي الذي ستتم إقامته بالمحافظة خلال يوليو المقبل، يرافق المحافظ السكرتير العام المساعد ومدير الاستثمار بالمحافظة.
وأكد المحافظ أنه سيتم الترويج للمشروعات التنمية بالمحافظة وفرص الاستثمار بإقامة معرضين في مدينة دبي، ليتم التسويق للمشروعات بصورة أكبر على الشركات والمستثمرين العرب والأجانب.
وأشار إلى أنه تم التنسيق بين المحافظة والوزارات المعنية لتجهيز المؤتمر الاقتصادي لخروج المؤتمر بالشكل الذي يلق بمكانة مصر ومحافظة مطروح السياحية التي تتميز بالتنوع السياحي والاستثماري، نظرًا لموقع المحافظة الفريد المطل على البحر المتوسط ووجود العديد من الثروات الطبيعية التي تؤهلها لتكون محافظة صناعية وزراعية من الدرجة الأولى.
وأوضح أن الهدف من الترويج للمؤتمر الاقتصادي بدبي، هو عرض فرص الاستثمار بمطروح بشكل أشمل، وأن هذا المؤتمر سيمثل نقطة فاصلة في المسار الاقتصادي الذي تتبعه مصر حاليًا، وذلك لما تتميز به المحافظة بالتنوع في فرص الاستثمار والاستقرار الأمني وذلك بفضل وعي أبنائها، حيث سيشهد مشاركة واسعة من الدول والهيئات الدولية والشركات ورجال الأعمال للتعرف على فرص الاستثمار الكامنة بمنطقة الساحل الشمالي الغربي وحتى واحة سيوة والتي لم تستغل حتى الآن.
وأكد المحافظ أنه سيتم الترويج للمشروعات التنمية بالمحافظة وفرص الاستثمار بإقامة معرضين في مدينة دبي، ليتم التسويق للمشروعات بصورة أكبر على الشركات والمستثمرين العرب والأجانب.
وأشار إلى أنه تم التنسيق بين المحافظة والوزارات المعنية لتجهيز المؤتمر الاقتصادي لخروج المؤتمر بالشكل الذي يلق بمكانة مصر ومحافظة مطروح السياحية التي تتميز بالتنوع السياحي والاستثماري، نظرًا لموقع المحافظة الفريد المطل على البحر المتوسط ووجود العديد من الثروات الطبيعية التي تؤهلها لتكون محافظة صناعية وزراعية من الدرجة الأولى.
وأوضح أن الهدف من الترويج للمؤتمر الاقتصادي بدبي، هو عرض فرص الاستثمار بمطروح بشكل أشمل، وأن هذا المؤتمر سيمثل نقطة فاصلة في المسار الاقتصادي الذي تتبعه مصر حاليًا، وذلك لما تتميز به المحافظة بالتنوع في فرص الاستثمار والاستقرار الأمني وذلك بفضل وعي أبنائها، حيث سيشهد مشاركة واسعة من الدول والهيئات الدولية والشركات ورجال الأعمال للتعرف على فرص الاستثمار الكامنة بمنطقة الساحل الشمالي الغربي وحتى واحة سيوة والتي لم تستغل حتى الآن.
