بمجرد أن تطأ قدمك ذاك الشارع سيأخذك التاريخ لتشم فيه رائحة الدولة الفاطمية، فأثاره بمثابة كتاب تاريخي يروى لك مالا تعرفه.
أنه شارع المعز عصب مدينة القاهرة منذ نشأتها، الذي يضم كوكبة من أجمل الآثار الإسلامية في العالم، والتي يصل عددها إلى 29 أثرا في المدارس والمساجد والمستشفيات والمدافن، وترجع تسميته إلى "المعز لدين الله"، الخليفة الفاطمى الذي أرسل قائده "جوهر الصقلى" إلى مصر عام 358 هجريا 969 ميلاديا، لتصبح مصر منذ ذلك التاريخ وحتى عام 567 هجريا الموافق1171 ميلاديا تحت الحكم الفاطمى.
ويمتد شارع المعز لدين الله الفاطمى من باب الفتوح مرورًا بمنطقة النحاسين ثم خان الخليلى فمنطقة الصاغة، ثم يقطعه شارع جوهر القائد الموسكى ثم شارع الأزهر، مرورًا بمنطقة الغورية والفحامين، ثم زقاق المدق والسكرية، وقد عُرِف قديمًا باسم شارع بين القصرين.
أنه شارع المعز عصب مدينة القاهرة منذ نشأتها، الذي يضم كوكبة من أجمل الآثار الإسلامية في العالم، والتي يصل عددها إلى 29 أثرا في المدارس والمساجد والمستشفيات والمدافن، وترجع تسميته إلى "المعز لدين الله"، الخليفة الفاطمى الذي أرسل قائده "جوهر الصقلى" إلى مصر عام 358 هجريا 969 ميلاديا، لتصبح مصر منذ ذلك التاريخ وحتى عام 567 هجريا الموافق1171 ميلاديا تحت الحكم الفاطمى.
ويمتد شارع المعز لدين الله الفاطمى من باب الفتوح مرورًا بمنطقة النحاسين ثم خان الخليلى فمنطقة الصاغة، ثم يقطعه شارع جوهر القائد الموسكى ثم شارع الأزهر، مرورًا بمنطقة الغورية والفحامين، ثم زقاق المدق والسكرية، وقد عُرِف قديمًا باسم شارع بين القصرين.