قالت فيديريكا موغيريني، الممثلة العليا للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إن المجتمع الدولي سيعمل على تحديد الأطراف التي تقوض العمل السياسي في ليبيا وسيقوم بمعاقبتهم.
وأكدت موغيريني، في بيان صدر عن مكتبها، اليوم الجمعة، دعمها للحوار الوطني بين الأطراف الليبية.
وأضافت: "استئناف هذا الحوار خلال الأيام المقبلة، يشكل خطوة هامة نحو اتفاق سياسي تشتد الحاجة إليه".
وأعلنت موغيريني أنها ستناقش مع وزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، خلال اجتماعهم المقرر في العشرين من الشهر الجاري في لوكسمبورغ، إجراءات محددة لتوفير دعم للسلطات الليبية الجديدة، منها ما يتعلق بترتيبات أمنية.
وأكدت موغيريني، في بيان صدر عن مكتبها، اليوم الجمعة، دعمها للحوار الوطني بين الأطراف الليبية.
وأضافت: "استئناف هذا الحوار خلال الأيام المقبلة، يشكل خطوة هامة نحو اتفاق سياسي تشتد الحاجة إليه".
وأعلنت موغيريني أنها ستناقش مع وزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، خلال اجتماعهم المقرر في العشرين من الشهر الجاري في لوكسمبورغ، إجراءات محددة لتوفير دعم للسلطات الليبية الجديدة، منها ما يتعلق بترتيبات أمنية.