افتتح صباح اليوم الإثنين، هاني المسيري محافظ الإسكندرية، السور الجانبي لشارع قناة السويس مدخل الإسكندرية الرئيسي من جهة الطريق الصحراوي والمؤدى إلى الكورنيش ومكتبة الإسكندرية بعد إنهاء أعمال تطويره وتجميله بتكلفة إجمالية 450 ألف جنيه.
وأثناء الافتتاح وجه المحافظ الشكر للمهندس شريف بقطر الذي قام بتطوير السور تبرعا منه، وأكد على أن جميع المواطنين يفتخرون بعمل مثل هذا وأنه يجب التمتع بهذا الحس الوطني للارتقاء بالمجتمع.
يأتي تطوير السور الذي أنشئ عام 1999 تحت رعاية اللواء محمد عبد السلام المحجوب محافظ الإسكندرية السابق بطول حوالي 750 مترا وارتفاع 4 أمتار ومساحة إجمالية 300 متر مسطح، ضمن خطة متكاملة لإعادة تجميل المحافظة.
وقد تم استخدام مجموعة من المفردات المعمارية في تصميم السور، ومزيج من مجموعة حضارات بأسلوب حديث، حيث تم استخدام العامود المسلوب من أسفل إلى أعلى مستوحى من شكل المسلة الفرعونية ويربط بينها من أعلى وحدة زخرفية رومانية على شكل كورنيشة تربط بين مجموعة البواكى فى السور، كما تم إدخال عنصر الخضرة بمجموعة من أحواض الزهور بطريقة متناسقة مع المنظر العام.
ومن الجدير بالذكر أن السور كان قد تعرض لكثير من الأضرار والتخريب في خلال فترة ثورة 25 يناير وما تلاها من إضرابات لاحقة، هذا وستتولى المحافظة أعمال الحراسة والصيانة والزراعة للسور بعد تطويره.
يذكر أن المهندس شريف بقطر قد قام بتطوير عدة مباني وميادين تابعة للمحافظة تطوعا منه ، منها أعمال تطوير المجلس الشعبي المحلي بعد حريقة - تطوير ميدان سيدي جابر - دوران ستانلي - دوران سان ستيفانو وأماكن أخرى.
حضر الافتتاح اللواء حسين رمزي سكرتير عام المحافظة، واللواء محمد عبد الرازق رئيس حي وسط.
وأثناء الافتتاح وجه المحافظ الشكر للمهندس شريف بقطر الذي قام بتطوير السور تبرعا منه، وأكد على أن جميع المواطنين يفتخرون بعمل مثل هذا وأنه يجب التمتع بهذا الحس الوطني للارتقاء بالمجتمع.
يأتي تطوير السور الذي أنشئ عام 1999 تحت رعاية اللواء محمد عبد السلام المحجوب محافظ الإسكندرية السابق بطول حوالي 750 مترا وارتفاع 4 أمتار ومساحة إجمالية 300 متر مسطح، ضمن خطة متكاملة لإعادة تجميل المحافظة.
وقد تم استخدام مجموعة من المفردات المعمارية في تصميم السور، ومزيج من مجموعة حضارات بأسلوب حديث، حيث تم استخدام العامود المسلوب من أسفل إلى أعلى مستوحى من شكل المسلة الفرعونية ويربط بينها من أعلى وحدة زخرفية رومانية على شكل كورنيشة تربط بين مجموعة البواكى فى السور، كما تم إدخال عنصر الخضرة بمجموعة من أحواض الزهور بطريقة متناسقة مع المنظر العام.
ومن الجدير بالذكر أن السور كان قد تعرض لكثير من الأضرار والتخريب في خلال فترة ثورة 25 يناير وما تلاها من إضرابات لاحقة، هذا وستتولى المحافظة أعمال الحراسة والصيانة والزراعة للسور بعد تطويره.
يذكر أن المهندس شريف بقطر قد قام بتطوير عدة مباني وميادين تابعة للمحافظة تطوعا منه ، منها أعمال تطوير المجلس الشعبي المحلي بعد حريقة - تطوير ميدان سيدي جابر - دوران ستانلي - دوران سان ستيفانو وأماكن أخرى.
حضر الافتتاح اللواء حسين رمزي سكرتير عام المحافظة، واللواء محمد عبد الرازق رئيس حي وسط.
