أكيدت شركة "فريزير ناش آند إيكوتيف"، التي تنتج سيارات الأجرة الجديدة، أنه تم ترخيص الكثير من هذا الطراز لكي تبدأ تجربته في شوارع العاصمة البريطانية.
والجدير بالذكر أن ترخيص سيارات "التاكسي" في لندن يخضع لشروط صارمة منها تحقيق الدوران في دائرة نصف قطرها 7.62 أمتار.
ورغم التصميم الحديث للسيارة ذات اللون الأبيض، فإنها مازالت تحمل أوجه شبه مع سمات سيارات "تي إكس4" التي تعمل بمحرك ديزل (سولار) وما زالت تسير في شوارع لندن.
وتعمل سيارة الأجرة الكهربائية الجديدة بمحركين ومعهما محرك يعمل بالبنزين سعته لتر واحد، إذ يعمل كمولد لسد النقص في طاقة البطارية.
وتستطيع السيارة الجديدة قطع مسافة 560 كيلومترا قبل الحاجة إلى إعادة الشحن.
وتقول شركة "متروكاب" التي تشغل سيارات الأجرة العاملة بالكهرباء، إن كفاءة السيارة الجديدة تزيد بمقدار ثلاثة أمثال عن كفاءة سيارات الأجرة الأخرى في لندن.
لكن الشهادات البريطانية بالسيارة الكهربائية لم تحل دون تركيز "فولكسفاغن" الألمانية على تكنولوجيا خلايا الوقود؛ إذ كشفت شركة "بالارد باور سيستمز"، الرائدة في مجال تكنولوجيا خلايا الوقود ومقرها كندا، أن "فولكسفاغن" اشترت منها حقوق الملكية الفكرية لتكنولوجيا خلايا الوقود، كما مددت معها اتفاقية للتطوير والهندسة حتى عام 2019.
وبيّن المدير الفني لشركة "أودي" التابعة لـ"فولكسفاغن"، أورليش هاكينبرغ، أن المجموعة "سعيدة للغاية" بالاستحواذ على مجموعة براءات اختراع خلايا وقود سيارات على مستوى عالمي.
واعتبر أن هذه البراءات، إلى جانب مهارات وخبرات مجموعتي "فولكسفاغن" و"بالارد" في مجال تكنولوجيا خلايا الوقود، ستعزز قدرات الشركة على لعب دور رئيسي في تطوير سيارات تعمل بخلايا الوقود واستغلالها تجاريا، وأن السيارات التي تعمل بخلايا الوقود تعتمد على الهيدروجين كمصدر ومن المعروف للطاقة وتعتبر سيارة "نظيفة" لا يصدر عنها أي انبعاثات غازية ملوثة للبيئة. ويرى بعض الخبراء أن خلايا الوقود بديل جيد للسيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات وتسير لمسافات محدودة.
والجدير بالذكر أن ترخيص سيارات "التاكسي" في لندن يخضع لشروط صارمة منها تحقيق الدوران في دائرة نصف قطرها 7.62 أمتار.
ورغم التصميم الحديث للسيارة ذات اللون الأبيض، فإنها مازالت تحمل أوجه شبه مع سمات سيارات "تي إكس4" التي تعمل بمحرك ديزل (سولار) وما زالت تسير في شوارع لندن.
وتعمل سيارة الأجرة الكهربائية الجديدة بمحركين ومعهما محرك يعمل بالبنزين سعته لتر واحد، إذ يعمل كمولد لسد النقص في طاقة البطارية.
وتستطيع السيارة الجديدة قطع مسافة 560 كيلومترا قبل الحاجة إلى إعادة الشحن.
وتقول شركة "متروكاب" التي تشغل سيارات الأجرة العاملة بالكهرباء، إن كفاءة السيارة الجديدة تزيد بمقدار ثلاثة أمثال عن كفاءة سيارات الأجرة الأخرى في لندن.
لكن الشهادات البريطانية بالسيارة الكهربائية لم تحل دون تركيز "فولكسفاغن" الألمانية على تكنولوجيا خلايا الوقود؛ إذ كشفت شركة "بالارد باور سيستمز"، الرائدة في مجال تكنولوجيا خلايا الوقود ومقرها كندا، أن "فولكسفاغن" اشترت منها حقوق الملكية الفكرية لتكنولوجيا خلايا الوقود، كما مددت معها اتفاقية للتطوير والهندسة حتى عام 2019.
وبيّن المدير الفني لشركة "أودي" التابعة لـ"فولكسفاغن"، أورليش هاكينبرغ، أن المجموعة "سعيدة للغاية" بالاستحواذ على مجموعة براءات اختراع خلايا وقود سيارات على مستوى عالمي.
واعتبر أن هذه البراءات، إلى جانب مهارات وخبرات مجموعتي "فولكسفاغن" و"بالارد" في مجال تكنولوجيا خلايا الوقود، ستعزز قدرات الشركة على لعب دور رئيسي في تطوير سيارات تعمل بخلايا الوقود واستغلالها تجاريا، وأن السيارات التي تعمل بخلايا الوقود تعتمد على الهيدروجين كمصدر ومن المعروف للطاقة وتعتبر سيارة "نظيفة" لا يصدر عنها أي انبعاثات غازية ملوثة للبيئة. ويرى بعض الخبراء أن خلايا الوقود بديل جيد للسيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات وتسير لمسافات محدودة.