نفى القيادي الإخواني المقيم في تركيا، حسام المتيم، الأنباء المتداولة عن انشقاقات في صفوف التنظيم الدولي للإخوان من قبل جماعة الإخوان في الأردن.
وقال "المتيم" في تصريحات خاصة لـ"البواية نيوز"، إن مثل هذه الأنباء لا يمكن إدراجها إلا تحت مسمى الوهم.
وأوضح أن الحديث عن انشقاقات كبيرة داخل الإخوان يردد منذ الخمسينيات، حيث بدأت الجماعة التصادم مع الحكومات المتعاقبة في الدولة المصرية، وبدأت معها محاولات إجهاض المشروع الإخواني.
ولفت إلى أن الانشقاقات الحادثة في صفوف الجماعة في أي دولة يكون على مستوى عضو أو قيادي معين، ويتم اتخاذ إجراء بالاستبعاد ضده، معتبرًا أن مثل هذه الانشقاقات واردة في أي كيان سياسي أو اجتماعي بغض النظر عن توجهاته أو ميوله.
جدير بالذكر، أن فرع الجماعة في الأردن تقدم بطلب للحكومة بتصويب أوضاعها من خلال الموافقة على اعتبارها جمعية أردنية، في حين سمحت في وقت سابق بإنشاء حزب جبهة العمل السياسي باعتباره ذراعًا سياسية للتنظيم.
وقال "المتيم" في تصريحات خاصة لـ"البواية نيوز"، إن مثل هذه الأنباء لا يمكن إدراجها إلا تحت مسمى الوهم.
وأوضح أن الحديث عن انشقاقات كبيرة داخل الإخوان يردد منذ الخمسينيات، حيث بدأت الجماعة التصادم مع الحكومات المتعاقبة في الدولة المصرية، وبدأت معها محاولات إجهاض المشروع الإخواني.
ولفت إلى أن الانشقاقات الحادثة في صفوف الجماعة في أي دولة يكون على مستوى عضو أو قيادي معين، ويتم اتخاذ إجراء بالاستبعاد ضده، معتبرًا أن مثل هذه الانشقاقات واردة في أي كيان سياسي أو اجتماعي بغض النظر عن توجهاته أو ميوله.
جدير بالذكر، أن فرع الجماعة في الأردن تقدم بطلب للحكومة بتصويب أوضاعها من خلال الموافقة على اعتبارها جمعية أردنية، في حين سمحت في وقت سابق بإنشاء حزب جبهة العمل السياسي باعتباره ذراعًا سياسية للتنظيم.