أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، "اتخاذ كل التدابير لضمان أمن التظاهرة المقررة غدًا الأحد في فرنسا، والتي يقودها الرئيس فرنسوا هولاند وعدد من القادة الأجانب ضد الإرهاب"، بحسب تليفزيون "الجديد" اللبناني، اليوم السبت.
وقال كازنوف، في ختام اجتماع أزمة في قصر الإليزيه، إنّه "تم اتخاذ كل التدابير حتى تجري هذه التظاهرة في الخشوع والاحترام والأمن"، مع توقع مشاركة أكثر من مليون شخص في التجمع الرامي إلى تأكيد الحرية والديمقراطية في مواجهة الإرهاب".
وأكد أن باريس ستبقى خلال الأسابيع المقبلة على خطة مكافحة الإرهاب المطبقة في المنطقة الباريسية، والتي رفعت يوم الأربعاء إلى أعلى مستوى على أن يتمّ تعزيزها على أثر الهجمات التي وقعت في الأيام الأخيرة.
وقال كازنوف "إننا معرّضون لمخاطر على ضوء الوضع الحالي، ومن المهم بالتالي تعزيز خطة فيجيبيرات التي رفعت في منطقة إيل-دو-فرانس، والتي حملت على اتخاذ تدابير خاصة في باقي أنحاء البلاد، خلال الأسابيع المقبلة".
وقال كازنوف، في ختام اجتماع أزمة في قصر الإليزيه، إنّه "تم اتخاذ كل التدابير حتى تجري هذه التظاهرة في الخشوع والاحترام والأمن"، مع توقع مشاركة أكثر من مليون شخص في التجمع الرامي إلى تأكيد الحرية والديمقراطية في مواجهة الإرهاب".
وأكد أن باريس ستبقى خلال الأسابيع المقبلة على خطة مكافحة الإرهاب المطبقة في المنطقة الباريسية، والتي رفعت يوم الأربعاء إلى أعلى مستوى على أن يتمّ تعزيزها على أثر الهجمات التي وقعت في الأيام الأخيرة.
وقال كازنوف "إننا معرّضون لمخاطر على ضوء الوضع الحالي، ومن المهم بالتالي تعزيز خطة فيجيبيرات التي رفعت في منطقة إيل-دو-فرانس، والتي حملت على اتخاذ تدابير خاصة في باقي أنحاء البلاد، خلال الأسابيع المقبلة".
