أكد وكيل وزارة الطب البيطري بالشرقية الدكتور السيد عبيد، أن المديرية تقوم بعمل حملات تحصين دائمة للماشية خاصة بعد ظهور بعض حالات الإصابة بالحمى القلاعية ببعض مراكز المحافظة، مشيرّا إلى أنه تمت السيطرة على المرض داخل الإقليم وشفاء أغلب الحالات المريضة ولا توجد بؤرة له وأن المديرية استعدت لمواجهة مرض إنفلوانزا الطيور بعد ظهور حالة لطفلة تبلغ 4 سنوات واشتباه في حالة أخرى، حيث تم الدفع بفرق لتحصين جميع حضانات الطيور والمنازل والمزارع.
وكانت المحافظة قد شهدت حالة من الغضب والاستياء بين عشرات الفلاحين ومربى المواشي بعد ظهور مرض الحمى القلاعية الذي أودى بعشرات الماشية خلال الأيام الماضية.
حيث أكد أهالي قرية الجعفرية التابعة لمركز أبو حماد نفوق نحو 23 رأس ماشية لافتين إلى قيام الأطباء البيطريين بالتأكيد على أن السبب وراء نفوقها إصابتها بالحمى القلاعية فيما نفت إدارة الوقاية بمديرية الطب البيطرى بالشرقية ما تردد حول نفوق الماشية بسبب الحمى القلاعية، حيث أعلنت الإدارة أنها لم تخطر سوى بحالة واحدة فقط غير محصنة بعد أن تم شراؤها من أسواق خارجية وعزوف مالكها عن اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحصينها ضد المرض.
كما شهد العديد من قرى وعزب المحافظة إصابة العشرات من المواشي بالحمي وسط محاولة من الطب البيطري للسيطرة عليها وتحصينها وقام الأهالي بالتعاقد مع أطباء خارجيين لمتابعة مواشيهم خوفا من نفوقها.
وكانت المحافظة قد شهدت حالة من الغضب والاستياء بين عشرات الفلاحين ومربى المواشي بعد ظهور مرض الحمى القلاعية الذي أودى بعشرات الماشية خلال الأيام الماضية.
حيث أكد أهالي قرية الجعفرية التابعة لمركز أبو حماد نفوق نحو 23 رأس ماشية لافتين إلى قيام الأطباء البيطريين بالتأكيد على أن السبب وراء نفوقها إصابتها بالحمى القلاعية فيما نفت إدارة الوقاية بمديرية الطب البيطرى بالشرقية ما تردد حول نفوق الماشية بسبب الحمى القلاعية، حيث أعلنت الإدارة أنها لم تخطر سوى بحالة واحدة فقط غير محصنة بعد أن تم شراؤها من أسواق خارجية وعزوف مالكها عن اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحصينها ضد المرض.
كما شهد العديد من قرى وعزب المحافظة إصابة العشرات من المواشي بالحمي وسط محاولة من الطب البيطري للسيطرة عليها وتحصينها وقام الأهالي بالتعاقد مع أطباء خارجيين لمتابعة مواشيهم خوفا من نفوقها.
