مواكبة العصر.. الكنيسة القبطية تدعم رؤية الدولة تجاه "الرقمنة"والانطلاقة من الإسكندرية
الاستراتيجية التي اتبعتها الدولة خلال السنوات الماضية نحو التحول الرقمي تُعد نقلة نوعية في آلية العمل الإداري كونها تعتمد على السرعة والدقة في نقل البيانات والمعلومات، وتعتبر جزءًا من التوجه العالمي نحو استخدام التكنولوجيا؛ لتحسين الحياة اليومية والخدمات المجتمعية، وعلى غرار ما قدمته الدولة من الاعتماد على الرقمنة لمواكبة العصر الحديث، اتجهت الكنيسة القبطية إلى تطبيق التحول