«صغير السن وكبير الحلم».. حكاية «يوسف رامي» ورحلته في عالم الرسم
على الرغم من صغر سنه، إلا أنه وقع في حب حلم طفولته ببراءة وكان مصممًا على ترك حلمه يحلق في السماء، مصممًا على الطيران في عالم الألوان والإيمان بها، نقش كل أحلامه بالألوان وجعل اسمه واقعا يخلد في مصاف الفنانين الكبار. وبفرشاة إبداعه أبدع وحلم أن ينقش بالصبر اسمه بأحرف من نور ليحلق بجناحيه في عالم الإبداع رافعا علم وطنه في كل مكان.