وهذا الكتاب يعد الأول للكاتب حمد حسين علي آل عتيق الذي سوف يتم نشره، ولكنه بالتأكيد ليس التجربة الأولى للكتابة في حياة حمد حسين لكنه في هذه المرة رأى أن التجربة تستحق التوثيق فعزم على نشرها.