من أجل «كسر جدار الخوف» بعد عشر سنوات من الفوضى، نظمت إحدى وكالات السفر رحلة إلى ليبيا لمئات السياح الأوربيين. نشرت صحيفة «لوموند»، تقريراً لوكالة «فرانس برس»، جاء فيه: