بداية القصة تعود لمساء ليلة الأحد، إذ عثر أحد العاملين أثناء تنظيف المطعم على جثة شاب داخل الحمام، الأمر الذي دفع إدارة المطعم لإبلاغ الشرطة بالواقعة.